الصفحه ٢٦٦ : رثاه رثاء رائعا
احتفظ به القفطى فى إنباه الرواة. وأتاحت له تلك الرفقة أيضا أن يحظى برعاية
البويهيين وأن
الصفحه ٢٤٨ : التصاريف ، وكتاب المختار
فى علل النحو فى ثلاث مجلدات وقد أشار إليه الزجاجى فى الإيضاح ، ولعله هو الذى
عنى
الصفحه ١١٨ : جنى كما أسلفنا ، وهو كتاب نفيس جمع فيه موضوعات التصريف
المتناثرة فى كتاب سيبويه ونظّمها لأول مرة
الصفحه ٤٩ : كذا وكذا .. وجائز أن يكون
الحكيم البانى للدار فعل ذلك للعلة التى ذكرها هذا الذى دخل الدار ، وجائز أن
الصفحه ٢٥٤ : ، وقد يتابع
الكوفيين على نحو ذهابه مذهبهم فى أن كأنّ إذا كان خبرها اسما جامدا كانت للتشبيه
مثل كأن زيدا
الصفحه ١٩٥ : كتاب يجمع أصول النحو ، ويقال إنه أفرد له حجرة فى الدار ووكّل به
من يقومون بكل حاجاته ، وصيّر له جماعة
الصفحه ٢٧٧ :
نفس المنهج الذى أصّلاه ، فلا بد من تمثل الآراء البصرية والكوفية وآراء
البغداديين الأولين الذين
الصفحه ٣٦٨ : المسائل النحوية خواطر
ومقترحات كثيرة ، وتلاهما السيرافى شارح كتاب سيبويه ، وهو فيه يتسع فى التعليلات
الصفحه ١٠٨ : اللغة والنحو ، ولزم
سيبويه ، ويقال إنه هو الذى سماه قطربا إذ كان يبكّر للأخذ عنه ، حتى كان سيبويه
كلما
الصفحه ٣٣٨ : مصر من الأندلس وخاصة محمد (٢) بن عبد الملك الشنترينى الذى قرأ عليه كتاب سيبويه ،
وكان للأندلسيين ـ كما
الصفحه ١٥٧ : ، إذ قال إن «القراءة
لا تخالف ، لأنها سنّة» (٢).
ويظهر أن
الكسائى هو الذى بدأ تخطئة القراء إذ نرى
الصفحه ٦ :
وتذوق لخصائصها التركيبية. وخلفه على تراثه تلميذه سيبويه الذى تمثل آراءه
النحوية تمثلا غريبا رائعا
الصفحه ٨٨ :
يريد أصابوه ..
يقول : «كما لم يكن النصب (أى الضمير المنصوب) فيما أتممت به الاسم يعنى الصلة»
ويقول إن
الصفحه ١٩٢ : أبى بكر بن عيّاش وسفيان بن عيينة ، واختلف إلى حلقات الفقهاء
ورواة الأشعار والأخبار والأيام. وأكثر من
الصفحه ١٢٣ : عثمان المازنى ، وتصدّر حلقته يقرأ عليه الكتاب ، والطلاب يسمعون قراءته.
وبلغ من إعجاب المازنى بفطنته أن