الصفحه ٣٣٧ : ، أما الأول فاشتهر بكتاب له فى النحو سماه البديع ، يقول ابن هشام
عنه إنه كتاب خالف فيه أقوال النحويين فى
الصفحه ٣٣٠ : المبرد فى كتابه
الذى تتبع به كلام سيبويه وسماه «مسائل الغلط» وكان قد كتبه فى حداثته مما جعله
يعتذر منه
الصفحه ٣٤٥ :
مثل أقائم الزيدان ، لا ضميرا مثل أقائم أنتما (١). وكان يذهب مذهبه ومذهب الكوفيين فى أنه لو تلت «لو
الصفحه ٢٦٧ : أن يضع للتصريف أصولا على المذهب الذى سبقه إليه علماء الكلام والفقه
فى وضع أصولهم ، وهى أصول يصدق منها
الصفحه ٨١ : الرواية فى الكتاب
عن هذا الثقة تسع مرات. ونقل أيضا عن الكوفيين بعض وجوه من القراءات لا تتجاوز عدد
أصابع
الصفحه ٩٤ : الأصل مثل سيبويه ، وقد لزمه وتلمذ له ، وأخذ عنه كل ما
عنده ، وهو الذى روى عنه كتابه ، بل كان الطريق
الصفحه ٢٢ : ، لعل
أشهرهم حماد (١) بن سلمة بن دينار البصرى ، وكانت رواية الحديث تغلب
عليه ، غير أنه كان عالما بالنحو
الصفحه ٨٠ : أنه حمل قراءة الذكر الحكيم عن هرون (١) بن موسى النحوى الذى يتردد ذكره فى الكتاب مع بعض
القراءات التى
الصفحه ٣٣٤ : أنه نقلها
جميعا عن كتابه الذى صنفه فى إعراب القرآن ، وهو تارة يرتضى توجيهه وتارة يرفضه ،
فمن ذلك
الصفحه ١٦ : الذى سمّى باسم رسم العربية
سببا فى أن يختلط الأمر فيما بعد على الرواة فتظن طائفة منهم أن أبا الأسود رسم
الصفحه ٢٩٠ : النابه أبا جعفر ابن النحاس
، وأخذ عنه كتاب سيبويه رواية ، وعاد إلى قرطبة يفرغ له ولقراءته على الطلاب
الصفحه ٥٤ : جمع الوجوه مع أنهما لاثنين على الضمير
الذى يأتى للاثنين والجماعة. ومن ذلك ما رواه ابن جنى من أنه سئل
الصفحه ٢٧٨ : ذلك كتابين هما :
الإنصاف الذى نشره قابل لأول مرة وكتابه أسرار العربية المنشور بدمشق ، ولاحظ قابل
أنه
الصفحه ١٥٦ :
إمام الكوفة الأول كتاب سيبويه ، فهو الذى فتح له وللفراء أبواب الخلاف مع
سيبويه والخليل على
الصفحه ١٥٥ : تذكر مواضع اتفاقهم معهما ، وهي أكثر من أن يحاط بها. ونفس سيبويه
نقل عن يونس في كتابه نحو مائتي رواية