الصفحه ٢٥٣ : قاعدة فقهية أصولية ، فقد قيست إن على الفعل الذى تقدم
مفعوله على فاعله وهو فرع للفعل الذى يتقدم عادة
الصفحه ١٠١ : ، وكأنما الذى دفعه إلى ذلك
لغة أكلونى البراغيث ، فقد رأى سيبويه يرتضى أن أحد توجيهيه لتلك اللغة أن الضمير
الصفحه ١٦٢ : شعر أو نادر
كلام جعلوه بابا أو فصلا» (٢).
ولعلنا بذلك
نستطيع أن نفهم السّرّ فى أن نحو المدرسة
الصفحه ١٠٠ : : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) بالجر عطفا على الضمير المجرور بالباء ، وأبى الأخفش
الصفحه ١٩٧ : تعلم
أن الجازم أو الناصب لا يقعان إلا على الفعل الذى أوله الياء والتاء والنون
والألف. فلما حذفت التا
الصفحه ٣٠٦ : ،
ومستهلما رأى الجرمى الذى أنكر إضمار أن معهما كما استلهم مذهبه الظاهرى الذى يرفض
ما وراء ظاهر النصوص من
الصفحه ١٢٨ : ، وإما مفعول به إن أريد بها الشىء الذى يتزوده من أعمال البرّ. وقيل
إن فتاة فى البيت الثانى حال مؤكدة
الصفحه ٢١٢ : : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ عَلَى الرَّحْمنِ عِتِيًّا) ومعروف أن قراءتها
الصفحه ١٣٧ :
جره إذا سبقها حرف جر مثل «على كم معلم درست» ، وذهب الجمهور إلى أن
التمييز مجرور حينئذ بمن مقدرة
الصفحه ٢٢٠ : : (وَاتَّقُوا اللهَ
الَّذِي تَسائَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحامَ) وقال نصب الأرحام يريد واتقوا الأرحام أن تقطعوها ، ثم
الصفحه ١٨٩ : الفاعل الذى بمعنى
الماضى فى المفعول به مثل «على ناظم قصيدته أمس» (٢). واتفقا فى أن الفعل اللازم إذا بنى
الصفحه ١٨٠ : حرف الجر مثل (عَمَّا قَلِيلٍ) (فَبِما رَحْمَةٍ) وقال : إن احتج بالسماع فهو من الشذوذ الذى لا يصح
الصفحه ١٨١ : يضىء
كالشهاب لامعا
والبصريون
يجعلون ذلك من النادر الذى لا يصح أن يتّخذ منه القياس والأحكام
الصفحه ٣٤٣ : «جاء
الذى ليته زيد» (٤) وأكبر الظن أنه آن أن نفرد حديثا أكثر تفصيلا لأهم
نحوىّ مصرى ظهر فى القرن
الصفحه ١١٩ : العرب فهو من كلام العرب»
(٢).
وفى رأينا أنه
هو الذى فتح باب التمارين غير العملية فى الصرف على مصاريعه