الصفحه ٣٦ :
أن واو مفعول الزائدة هى المحذوفة من الصيغتين لأن الزائد أولى بالإعلال من
الأصلى ، وبذلك يكون وزن
الصفحه ٨٤ : فى الأفعال الخمسة : يفعلان
وتفعلان ، ويفعلون وتفعلون ، وتفعلين ، ويقول إن نون هذه الأفعال علم الرفع
الصفحه ١٩٦ : ، فتقول قوام من قاوم
وقيام من قام ، وأن الفعل يعمل فيه النصب ، تقول كتب كتابة ، وأنه يؤكده كالمثال
المذكور
الصفحه ١٩ : إنهم كانوا يردون
بعض القراءات ويضعفونها ، كأن ذلك كان ظاهرة عامة عند نحاة البصرة مع أنه لا يوجد
فى كتاب
الصفحه ٢٤٠ : المدرسة أن تعيش فى ذاكرة الأجيال التالية أن المتنبى أكبر شعراء العربية
عنى ـ كما صورنا ذلك فى كتاب الفن
الصفحه ٥٦ : التمارين عن أستاذه فى علم الصرف ، ويكفى أن نضرب مثلا لذلك
، يقول : «وسألته كيف ينبغى له أن يقول : أفعلت فى
الصفحه ٣٦٢ : التى حاولنا تصويرها فى هذا الكتاب ، ولعل من الخير أن نعود إلى الوراء
ثانية لنترجم ترجمة موجزة للسيوطى
الصفحه ٢٤٥ : جميعا ، وكان من أهم ما هيّأ لهذا
الاتجاه الجديد أن أوائل هؤلاء النحاة تتلمذوا للمبرد وثعلب ، وبذلك نشأ
الصفحه ٣٥٥ :
الدقة والسداد. ولا تقل عنها أهمية القواعد النحوية الكلية التى ضمنّها
الباب الثامن من هذا الكتاب
الصفحه ١٣٣ : ثقيفى وهذيلى ، وقاسه المبرد لأنه هو الذى كثر عن العرب (٢). والقياس فى فعيلة فى النسب أن تحذف اليا
الصفحه ٩٦ : ، والظروف أضعف الأسماء
فقوّوها بالإضافة إلى الأفعال» (٣)
وقلنا آنفا إنه
هو الذى فتح للكوفيين أبواب الخلاف
الصفحه ٢١ : تلك الثقافات تصبّ فيها ، ولذلك
كان طبيعيّا أن نجد بها أقدم المترجمين ، ونقصد ماسرجويه الذى عهد إليه
الصفحه ١٦٧ : ، كما سموا حروف الزيادة مثل إن فى قولك «ما
إن أحد رأيته» باسم حروف الصلة والحشو (٥). وسموا المصروف
الصفحه ٣١ :
دقة تذهل كل من يقف على وضعه لعروض الشعر ورفعه لصرح النحو ورسمه المنهج
الذى ألّف عليه معجم العين
الصفحه ١٤٤ : استعمال لا مكان ليس فى مثل
قولهم قرأت كتابا ليس غير ، بينما ذهب ابن السراج إلى أنها تستخدم مثلها فى هذا