الصفحه ٣٠١ : لكتاب سيبويه وكتاب الجمل للزجاجى. وله
اختيارات كثيرة وخاصة من مذاهب البصريين. من ذلك أنه كان يذهب إلى أن
الصفحه ٣٥٤ :
الناس بالقمر» وأنها ليست حينئذ نعتا كما زعم أبو حيان (١). وكان يعجب بقوله فى كيف : «لم يقل أحد
الصفحه ٣٣ : كتاب سيبويه ، وجعله ذلك يقف
عند أصوات الحركات وما يداخلها من إمالة وروم وإشمام. والإمالة معروفة
الصفحه ٣٧٢ :
الأزهرية للشيخ خالد الأزهرى ، وعند الشيخ محمد الخضرى ، وله حاشية على شرح ابن
عقيل السالف. ولا جدال فى أن
الصفحه ٣٧٤ : الرواية والقياس............................................. ١٥٩
٤ ـ المصطلحات وما يتصل بها من العوامل
الصفحه ٢٥٩ :
ولعلنا لا نغلو
إذا قلنا بعد ذلك إن أكثر الأصول التى اعتمدها ابن جنى فى كتابه الخصائص إنما
استمدها
الصفحه ١٢٠ : العالم قولا متقدما
فللمتعلم الاقتداء به والانتصار له والاحتجاج لخلافه إن وجد إلى ذلك سبيلا» (١). ونحن
الصفحه ٢٠٢ :
كان يريد أن يشرح معناه. ويستخدم كلمة الإتباع كثيرا للدلالة على أن الكلمة
من التوابع ومثلها كلمة
الصفحه ١١٤ : مضوا يطبقون الباب فى ظن وأخواتها وأعلم وأخواتها
، مما كان سببا فى أن يحمل عليهم ابن مضاء ، فى كتابه
الصفحه ٢٧٤ : فواتح كتابه الخصائص : «ذهب بعضهم إلى أن أصل اللغات
كلها إنما هو من الأصوات المسموعات كدوىّ الريح وحنين
الصفحه ١٠٧ : فى وزن بعض الكلمات المزيدة ،
من ذلك أن سيبويه كان يذهب إلى أن وزن هجرع (الطويل) وهبلع (الأكول) فعلل
الصفحه ١٧٩ : أن الكسائى
تمسك بالآية واتخذ منها قاعدة كلية مجوزا مثل «زيد معط عمرا أمس درهما». وتابعه فى
ذلك تلميذه
الصفحه ١٢٥ : والقياس. أما التعريف فإنه يسوقه فى فاتحة كل باب من
أبواب كتابه المقتضب ، من ذلك حده للاسم فى أوله وبيان
الصفحه ٣٥٩ :
«لا فى الدار زيد والحجرة عمرو» على الرغم من أن مثل ذلك لم يأت عن العرب ،
وكان يحتج لرأيه «بأن
الصفحه ٢٢٧ : بالجحد من المتكلم» (٧) وهو يريد أن يقول إنك تجيب على مثل أمعك كتاب؟ بنعم أى