الصفحه ١٤٧ : عنوان بالكتاب وهو «هذا باب علم ما
الكلم من العربية» ويذكر لها خمسة عشر وجها من وجوه الإعراب. ونراه دائما
الصفحه ١٧ :
من الحروف المهملة ، فقد ذكر الرواة أن الحجاج فى ولايته على العراق (٧٤ ـ ٩٥
ه) أمر نصر بن عاصم أو
الصفحه ١٨٨ :
عنه إنه نمّى النحو الكوفى ، وكأن هؤلاء التلاميذ تركوا هذه المهمة لعلمين
هما الفرّاء ، وسنفرد له
الصفحه ٥١ : وتعليلاته فى كتاب سيبويه تسيل أقيسته ، ولا نغلو إذا قلنا إنها
كانت أهم مادة شاد بها بناء النحو الوطيد ، ومما
الصفحه ٣٢٧ :
الفصل الثالث
المدرسة المصرية
١
النشاط النحوى فى مصر
كان طبيعيّا أن
تنشط دراسات النحو فى
الصفحه ٧٧ : بابا ،
وتصدّقت بمالى درهما درهما. واعلم أن هذه الأشياء لا ينفرد منها شىء دون ما بعده ،
وذلك أنه لا يجوز
الصفحه ٤٤ :
ذلك تلميذه ، فقال إنها حينئذ تكون بمعنى لعلها ، إذ يستعمل بعض العرب ، أن
المفتوحة بمعنى لعل
الصفحه ٢٢٢ : لمعايش مهموزة ، وإن قال إن العرب ربما همزت هذا
وشبهه يتوهمون أنه على وزن فعيلة لشبهها بها فى وزن اللفظ
الصفحه ٧٨ :
السببية التى ينصب بعدها المضارع ، وقد يأتى مرفوعا ، يقول (١) :
«اعلم أن ما
ينتصب فى باب الفاء قد
الصفحه ٢٥٥ : شاذّا
قاسوا عليه وعمموا الحكم.
ولعل فى كل ما
قدمنا ما يصور بغدادية الزجاجى على الرغم من أنه كان يسلك
الصفحه ٣٧ : اللفظية تحليلا جعله يلتفت فيها إلى النحت
وأن من الممكن أن تكون الكلمة استخلصت من كلمتين ، من ذلك اسم الفعل
الصفحه ٢٧٦ : (٢). وكان مثل أستاذه يعنى بالقياس عناية شديدة حتى ليمكن
أن يقال إن كتابه الخصائص إنما هو مجموعة كبيرة من
الصفحه ٣١٧ :
ضرورة ، وذهب ابن مالك إلى أنه لغة (١) ، وذكر أن المضارع قد يجزم بعد لعل عند سقوط فاء
السببية
الصفحه ٥٠ : قد غيّروه عن
حاله فى الإظهار ، أسكنت فيه اللام ، فكرهوا أن يشرك
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٢٩ : بها». ونحن نسوق طائفة من آرائه
التى تخالف آراء سيبويه وأستاذه الخليل ، من ذلك أن الخليل كان يرى أن