الصفحه ١٠٩ : » يدل
على صلته بالمعتزلة والمباحث الكلامية.
ولم يصلنا كتاب
قطرب فى العلل النحوية ، غير أن الكتب
الصفحه ٦١ : الجزء الأول من الكتاب وأوائل الجزء الثانى ، حتى إذا
فرغ من هذه المباحث انتقل يبسط فى دقة القسم الثانى
الصفحه ٨٩ :
وكأنه يرى نقصا فى قياس الحجازيين لها على ليس إذ لا يكفى أن تكون بمعناها
، بل لا بد لما يعمل الرفع
الصفحه ١٢٢ :
التّوّزى وأبا حاتم والزّيادى والرّياشى لأن اهتمامهم إنما انصب على رواية اللغة
والشعر أكثر من انصبابه على
الصفحه ١٤١ : للهجرة.
وكتابه الأصول
الكبير لم ينشر حتى اليوم ، غير أن المصنفات النحوية التى جاءت بعده احتفظت منه
الصفحه ٥٥ :
أن نراه يعرض للمندوب الموصوف فى مثل «وازيد الشاعر» فيقول إنه لا يصح أن
يقال الشاعراه لأن الشاعر
الصفحه ٣٢٠ : بأيدى الطلبة فى الأندلس من العربية» وله تصنيف على
كتاب سيبويه. وبه تخرّج أكبر نحوى ظهر فى الأندلس بعد
الصفحه ٨٣ : الأمر.
ويلاحظ أن النون فى الأسماء المثناة والمجموعة ليست علم الإعراب،
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٢٢٩ : وتعليلاته ،
كرأيه فى أن المضارع مرفوع بنفس المضارعة (٢) وكأنه مرفوع بنفسه. ومر أن سيبويه كان يذهب إلى أن
الصفحه ١١١ :
الإعراب فى مفردها تتغير بتغير مواقع الكلمات وعواملها فى العبارات (١). ومرّ بنا أيضا أن سيبويه كان
الصفحه ١١ : الألسنة
، وكان قد أخذ فى الظهور منذ حياة الرسول صلىاللهعليهوسلم ، فقد روى بعض الرواة أنه سمع رجلا يلحن
الصفحه ٢٦٤ : المتحركة أيضا من الأنف (٥). والتعليل الثانى ما رواه ابن جنى من أنه سأله عن ردّ
سيبويه كثيرا من أحكام
الصفحه ٩١ : العرب فى هذين المثالين أن يصوغوهما على فعلىّ وفعلى
فتقول ثقفىّ وهذلىّ ، ونحوهما قرشىّ. ولم يرتض سيبويه
الصفحه ٢٠ : مشغولة عن ذلك
كله ، على الأقل حتى منتصف القرن الثانى للهجرة ، بقراءات الذكر الحكيم ورواية
الشعر والأخبار
الصفحه ٤٠ : معطوفة على ما قبلها لكان حقها الرفع
، ويقول الخليل إنها منصوبة بفعل محذوف قصدا للثناء والتعظيم كأنه قيل