الصفحه ٣٦٠ : . ومن أهم مصنفاته النحوية شرحه على
الألفية الذى سماه «منهج السالك إلى ألفية ابن مالك» وقد تمثل فيه
الصفحه ٧ : الكوفية ،
وهو الذى يدور فى كتابات ابن جنى باسم البغداديين ، من أمثال ابن كيسان ، ثم جيل
ثان خلف هذا الجيل
الصفحه ١٣٦ : التعلق ،
فقال إنها اسم بمنزلة مثل ، وقدّرها مبتدأ محذوف الخبر وما بعدها فى تقدير مصدر
مضاف إليها ، فمثل
الصفحه ١٦٩ : إلى أنه ارتفع بوقوعه
موقع الاسم فإن كلمة يقوم فى مثل «زيد يقوم» تقع موقع قائم ، وذهب الأخفش إلى أنه
الصفحه ١٧٠ : منهم إلى أنه «إلا» نفسها. وذهب الكسائى إلى أنه منصوب بإنّ
مقدرة بعد إلا محذوفة الخبر ، فتقدير «قام
الصفحه ٣٥٢ : مبتدأ حذف خبره. ومن ذلك ذهاب الزمخشرى إلى أن الآية
رقم ٣٨ فى سورة الذاريات : (وَفِي مُوسى إِذْ
الصفحه ٩٨ : كان اسم فاعل أن يغنى فاعله عن الخبر
بدون اعتماد على استفهام أو نفى ، مثل قائم الزيدان (٦) ، وكذلك إذا
الصفحه ٣٤٢ : غلامه رجل» (٩) والأولى أن تكون رجل فاعلا مؤخرا. ونصّ على أن «لو ما»
مثل لو لا تماما يحذف بعدها الخبر
الصفحه ٣٠٣ : عطف بيان منها أو بدل ، (٩) كما كان يرى أن أصل ليس وما لنفى الحال ما لم يكن الخبر
مخصوصا بزمان فإنهما
الصفحه ٣١٩ :
ومما وافقه فيه أن لام المستغاث فى مثل «يالزيد» متعلقة بفعل النداء
المحذوف مثلها مثل لام المستغاث
الصفحه ١٣ : ، وقيل : بل هو عبد الرحمن (٣) بن هرمز ، وأكثر الناس على أنه أبو الأسود الدؤلى (٤).
وتضطرب
الروايات فى
الصفحه ١٤٦ : حد أن سيبويه هو الإمام المتبوع وأن كتابه
هو العَلم المنصوب، مما جعله يتصدى في مواطن كثيرة للرد على
الصفحه ٧٩ :
مثل لا رجل ظريف عندك ، فقد جوّز فى النعت أن يكون مبنيّا على الفتح غير
منوّن مثل الاسم ، وقال لأنهم
الصفحه ٧٥ : ، واشترط لذلك أن لا
تدخله الألف واللام إلا ما جاء سماعا مثل أرسلها
__________________
(١) الكتاب
الصفحه ٩٠ : فى القياس ، وقد يفضى به تشدده
إلى أن يرفض القياس على بعض
__________________
(١) الكتاب ٢ / ٣٤٨