الصفحه ٩٥ :
النحو البصريين بعد سيبويه ، وفى رأينا أنه هو الذى فتح أبواب الخلاف عليه ، بل هو
الذى أعدّ لتنشأ ، فيما
الصفحه ٣٢ : بن رافع باسطين فى ذلك أدلة قوية (٢) ، غير أنهم اتفقوا على أنه هو الذى رسم منهجه له ، لما
لاحظوه من
الصفحه ١٣٨ : أيمن فى مثل أيمن الله مرفوعة
بالابتداء وخبرها محذوف ، وذهب الزجاج إلى أنها حرف جرّ وقسم (٤). ومرّ بنا
الصفحه ٣٠٨ :
«ما» وأنها تقع صفة للتعظيم مثل (الْحَاقَّةُ مَا
الْحَاقَّةُ)(١). وله وراء ذلك آراء انفرد بها كثيرة
الصفحه ١٤٣ : خبر كان ولو كان جملة وكذلك
توسطه بينها وبين اسمها ، وكان الجمهور يمنع ذلك ، غير أن ابن السراج كان يحتج
الصفحه ٩٧ : يَوْماً
لا تَجْزِي نَفْسٌ عَنْ نَفْسٍ شَيْئاً)(٥). وكان يذهب مذهبه فى أن الحال السادة مسد الخبر فى مثل
الصفحه ١١٣ : واحد من المبتدأ والخبر عاملا فى
صاحبه فى نحو زيد منطلق. فقال له الجرمى : يجوز أن يكون كذلك فى زيد منطلق
الصفحه ٢٥١ :
والتوكيد إنما هو لخبر زيد لا لخبرك عن نفسك لأن «إن» لا تتعلق بخبرك وهى
متجاوزة إلى الخبر
الصفحه ٣٠٤ :
من الأندلسيين وفى طائفة أخرى يستقل عنهم جميعا ، فمن ذلك استظهاره أن تكون
«حتى» الناصبة للمضارع
الصفحه ٢٠٤ : يذهب إلى
أن أصل «الذى» ذا المشار بها وكذلك أصل «التى» تى المشار بها. (٢) ومر بنا فى ترجمة الخليل توجيهه
الصفحه ٤٧ :
وهذان النبعان وحدهما هما اللذان يدوران على لسانه فيما نقله عنه تلميذه
سيبويه ، ويظهر أنه هو الذى
الصفحه ٢٣٩ : إلى
كتاب الإيضاح فى علل النحو للزجاجى لا يشك فى أنه كان أحد من دعموا النحو الكوفى
بالعلل المنطقية دعما
الصفحه ٢٨٠ : أخو وأب فأصله أبو ، والذى يدل على ذلك قولهم فى
التثنية أبوان وأخوان ... وكان مقتضى القياس أن تقلب
الصفحه ٣٥٣ : حيان ، ومما اختاره من
آراء الأول أن «لن» قد تأتى للدعاء ، والحجة فى ذلك قول الأعشى :
لن تزالوا
الصفحه ١٨ :
فهى إذا ابتدأ بها المتكلم فى العبارة لزمها الرفع إلا إذا تقدمتها إن
وأخواتها ، وإذا تلت فعلا كانت