الصفحه ٣١٥ : حذف عائد الموصول قياسا على حذفه فى الخبر ،
وجعل منه (ذلِكَ الَّذِي
يُبَشِّرُ اللهُ عِبادَهُ) أى به
الصفحه ١٥ : السماء». وفى رواية أنه شكا فساد لسانها لابن
أبى طالب ، فوضع له بعض أبواب النحو وقال له : انح هذا النحو
الصفحه ٢٠١ : المقدار الذى تراه قد ذكر
قبله ، مثل ملء الأرض أو عدل ذلك ، فالعدل مقدار معروف ، وملء الأرض مقدار معروف
الصفحه ٦٠ :
اللغوى فيه وفى كتابه : «هو أعلم الناس بالنحو بعد الخليل ، وألّف كتابه
الذى سماه الناس قرآن النحو
الصفحه ٣٦٦ :
وضع البصرة للنحو ، مصوّرا الأسباب التى دفعت إلى ذلك ، وكيف أن جهود أبى الأسود
الدّؤلى وتلاميذه إنما
الصفحه ٦٣ : عيب بها ناقلوها» (٢)
٣
التعريفات والعوامل والمعمولات
يغلب على
سيبويه أن يعنى فى توضيح الباب الذى
الصفحه ٣٦٧ : مستنبطا ، وما يلبث أن يؤلف فيها «الكتاب» الذى أحاط
فيه بأصول النحو وقواعده ودقائقه والذى لم يترك فيه ظاهرة
الصفحه ٧٦ : وزمنه ، وجعله ذلك يقول إنها حال مفعول فيها (٣) ، وكأنها تقع بين النعت وظرف الزمان. وهذا نفسه هو الذى
الصفحه ١٥٨ : بها.
وسنرى أن الفراء الكوفي هو الذي بدأ بقوة تخطئة القراء. وينبغي أن نعرف أن حروفا
معدودة هي التي وقف
الصفحه ١٦١ : ، إنما يقصدون أنه شاذ على القياس الموضوع وخارج عليه فلا يلتفت
إليه. وتوقف كثير من المعاصرين الذين يخوضون
الصفحه ٢٧ :
وواضح مما قدمنا أن عيسى بن عمر هو الذى مكّن للنحو وقواعده التى اعتمدها
تلميذه الخليل ومن تلاه من
الصفحه ٥ : العربية
الحديثة لم أجد فيها كتابا يغنى فى هذا الموضوع غناء محمودا ، وقد مضيت أحاضر
الطلاب فيه محاولا
الصفحه ١٢٤ : الآن بالقاهرة كتاب المقتضب فى النحو. وله وراء ذلك كتب نفيسة سقطت من يد الزمن
، من أهمها كتاب الاشتقاق
الصفحه ١٩٤ : ، والتمس منه
أن يكتب للناس كتابا ، يرجع معهم إليه ، وكأنه أثار فى نفسه عزيمة كان قد اعتزمها
فى تصنيف كتاب
الصفحه ٣٣٣ :
من البغداديين (١). ولا يلبث أن يذهب إلى أن المثنى والجمع السالم يرفعان
بالألف والواو وينصبان