الصفحه ٢٩٣ : فى أن الفاء قد تزاد فى الخبر
إذا كان أمرا أو نهيا فقط مثل «زيد فكلّمه» و «زيد فلا تكلمه» (٤). وكان
الصفحه ٣٢٣ :
ما ذهبوا إليه مع الأخفش من أن الفعل الماضى يقع حالا بدون «قد» وبدون
تقدير لها كما جاء فى الذكر
الصفحه ١٣٤ : خبر ليس الناقصة الجامدة عليها قياسا على فعل التعجب وأنه لا يصح تقدم
معموله عليه ، وكذلك الأفعال
الصفحه ٣٤٠ : كتابه الفصول أن أسماء الإشارة بنيت
لشبهها بالحروف ولم يذكر ذلك غيره ، (٦) وذكر فى الفصول أيضا أن «دام
الصفحه ٢٨٦ : أَهْلَكْنا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا
وَلَها كِتابٌ مَعْلُومٌ) صفة لقرية ، وقال إن الواو للصوق الصفة ، وجعلها غيره
الصفحه ١٤٠ : ، وفيهما صنّف كتاب
الأصول الكبير ، انتزعه من كتاب سيبويه وأضاف إليه إضافات بارعة ، ويقال إنه جعله
تقاسيم
الصفحه ٣١٢ : قَلِيلاً) وبدلا منه مثل : (وَاذْكُرْ فِي
الْكِتابِ مَرْيَمَ إِذِ انْتَبَذَتْ) والجمهور لا يثبتون ذلك
الصفحه ١٨٥ :
بالحركات كما فى المفردات وإما أن تكون بالحروف كما فى المثنى وأنه كان
ينبغى لذلك أن يختارا إعرابا
الصفحه ١٨٧ :
علىّ كما هيا
ويروى البيت
الأول «إلى أن يأتى الصيد» وإذن تسقط رواية اللحيانى ، أما البيت الثانى
الصفحه ٢٣٧ : أساسه الاحتكام
إلى السماع والرواية والإحاطة بالشاذ والنادر من اللغة وتصاريفها على ألسنة العرب
الصفحه ١٠٥ : خبران لما بعدهما والجمهور على أنهما مبتدآن وما بعدهما
خبر (٢). وكان يرى أن ضمة غير فى مثل «ليس غير» ليست
الصفحه ٢٥٢ : العلماء بالدرس
والشرح حتى قالوا إن شروحه زادت عن مائة وعشرين شرحا.
وقد استقصى فى
كتابه الإيضاح علل
الصفحه ٢٩٤ : الأصمعى
مشهورة. وأهم من ذلك أنه روى كتاب سيبويه عن ابن الإفليلى ، وأقرأه لطلابه مبصرا
لهم بدقائقه ، مذللا
الصفحه ٢٥ : كان يكتفى بمحاضراته وإملاءاته على تلاميذه ، وكل ما
أثر عنه كتاب فى الهمز كما أسلفنا ، ويبدو أنه عالج
الصفحه ٢١٥ : فى كتابه «معانى القرآن»
، إلا ما جاء عرضا وعفوا (٢) بحيث لا يصح التعميم عنده وأن يقال إنه كان يستشهد