الصفحه ١٩١ : إبعاد فى
الفهم والتقدير (١). وعلى شاكلته ذهابه إلى أن كيف قد تأتى حرف عطف ، وأنشد
على ذلك قول بعض الشعرا
الصفحه ١٥٩ :
الكسائي تتلمذ للخليل بن أحمد وأنه قرأ كتاب سيبويه على الأخفش، وقد رحل
الفراء إلى البصرة وتتلمذ على
الصفحه ٢٤ : على الابتداء ، بينما الخبر فعل أمر ، وجعله ذلك
يقرؤهما بالنصب (٥) على المفعولية.
وواضح أنه فتح
لنحاة
الصفحه ٤١ :
يريد أن حذف الفعل مع المصادر أو المفاعيل المطلقة كحذفه مع المفعول به. وكان
يذهب إلى أن مثل حنانيك
الصفحه ١٦٥ : وعكوفهم
جميعا على كتاب سيبويه ينهلون منه ويعلّون حاولوا جاهدين أن يميزوا نحوهم بمصطلحات
تغاير مصطلحات
الصفحه ٥٩ : همذان أو ساوة ، واختلف الرواة فى
تاريخ وفاته ، والأرجح أنه توفى سنة ١٨٠ للهجرة.
٢
الكتاب
من المؤكد
الصفحه ٣٤٧ :
جعلهم يقولون إنه أنحى من سيبويه! وخلّف فى العربية مصنفات كثيرة ، من
أهمها كتاب «مغنى اللبيب عن كتب
الصفحه ٢٣٨ :
كانت آخر عرضاته له سنة ٣٣١ للهجرة ، وله وراءه مصنفات لغوية كثيرة منها
شرح كتاب أستاذه «الفصيح
الصفحه ١٣١ : ، ما دامت لا تطرد مع قواعده النحوية. وتشدّد مثل سالفيه فى قبول الرواية
عن العرب ، وكان يطعن فى رواية
الصفحه ٢٩٦ : ، وحتّم أن يكون المخصوص مبتدأ وما قبله
خبر ، ويقول ابن هشام إنه ظاهر قول سيبويه (٥). ومما خالف فيه سابقيه
الصفحه ٣٢٩ : ٣٠٠ للهجرة
يعلم النحو واللغة ، وله تصانيف مختلفة فيهما ، من أهمها شرحه على كتاب سيبويه ،
وكان يتعصب
الصفحه ١٦٣ :
أعرف كتابا يعلّم دقة الحس اللغوى على نحو ما يعلّمها كتاب سيبويه ، بحيث
لا أغلو إذا قلت إنه يلقّن
الصفحه ٢٤٦ : وأحكموها ، يقول فى كتابه الإيضاح بعد أن أن
أورد جملة وجوه الاحتجاج لآراء الكوفيين التى سردها فى الكتاب سردا
الصفحه ١٣٥ : ابن
السراج السيرافى ، وبه تنتهى المدرسة البصرية ، ولعل من الخير أن نخصّ كل واحد من
هؤلاء الثلاثة
الصفحه ١٧١ : المبرد إلى أنه منصوب بيا لسدّها مسد الفعل. وذهب
الكسائى إلى أنه مرفوع لتجرده من العوامل اللفظية ، وفاته