الصفحه ٣٢٣ : الحكيم : (أو جاءوكم حصرت صدورهم) (١). وجعله تفسيره للقرآن الكريم فى كتابه «المحيط» يتعقب
الزمخشرى كثيرا
الصفحه ٣٢٧ : مصر مبكرة مع العناية بضبط القرآن الكريم وقراءاته ، مما دفع
إلى نشوء طبقة من المؤدّبين على غرار ما حدث
الصفحه ٢٢٢ : وعدّة الحروف على نحو ما
صنعوا فى جمعهم لمصيبة على مصائب (١). ووقف بإزاء الآية الكريمة : (وَلا
الصفحه ٢٠٩ : النصب والجر بمن مضمرة (٣) ، وقد علق على كم التكثيرية فى الآية الكريمة : (كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ
الصفحه ٢٢٠ : تحسن فى الاسم ولا تكون فى
الفعل» (٢). وكان حسبه أن يقول قراءة الرفع أفصح. ووقف بإزاء الآية
الكريمة
الصفحه ٢٠١ : يقول
تعليقا على الآية الكريمة : (يَجْعَلُونَ
أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ مِنَ الصَّواعِقِ حَذَرَ
الصفحه ٢١٥ : فى كتابه «معانى القرآن»
، إلا ما جاء عرضا وعفوا (٢) بحيث لا يصح التعميم عنده وأن يقال إنه كان يستشهد
الصفحه ٣٣٤ : النحاس كلّ تصانيفه فى
النحو والقرآن ، وعنى بالتفسير فصنف فيه كتابا فى مائة مجلد سماه «الاستغناء فى
تفسير
الصفحه ٢١١ : ،
يقول تعليقا على الآية الكريمة : (ثُمَّ آتَيْنا مُوسَى
الْكِتابَ تَماماً عَلَى الَّذِي أَحْسَنَ)
: «إن
الصفحه ٢١٣ : إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا)(١).
ومن ذلك الآية
الكريمة : (وَإِذْ أَخَذْنا
مِيثاقَ بَنِي إِسْرائِيلَ لا
الصفحه ٢١٩ : كتابه «معانى القرآن» يجد
الآيات التى خطّأوا القرّاء فيها قد سبقهم إلى تخطئة جمهورها الأكبر ، فهو الذى
الصفحه ٢١٦ : (٣). وجوّز فى الآية الكريمة : (فَهَدَى اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا
اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ
الصفحه ٩٧ : زيدا قائم (٢) ، وفى أن من معانى لعل التعليل كما فى الآية الكريمة : (فَقُولا لَهُ قَوْلاً لَيِّناً
الصفحه ١٤٩ : الضم أن يقال بجانب
«ليس غير» فى مثل «قرأت كتابا ليس غير» لم يكن غير (٢). وكان يجيز دخول لام الابتدا
الصفحه ٢٠٨ : بالرفع إلا إذا كان اسمها غير واضح الإعراب كأن يكون مبنيّا على نحو ما فى
الآية الكريمة : (إِنَّ الَّذِينَ