الصفحه ١٩٤ : المتصلة بالقرآن الكريم ، وكثرت تصانيفه ، من مثل كتاب
لغات القرآن وكتاب المصادر فى القرآن وكتاب الجمع
الصفحه ١٦ : إنما وضع أول نقط يحرّر حركات
أواخر الكلمات فى القرآن الكريم بأمر من زياد بن أبيه أو ابنه عبيد الله. وقد
الصفحه ٣١٣ : ورود ذلك فى القرآن الكريم مثل : (وَما يُدْرِيكَ
لَعَلَّهُ يَزَّكَّى أَوْ يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ
الصفحه ١٧٥ : على المدرسة الكوفية. ونرى
الكسائى ينشط لا فى تأليف كتب تتصل بالقرآن الكريم وقراءاته ومعانيه فحسب ، بل
الصفحه ١٩٣ : ، والعناية بالقرآن الكريم وقراءاته وتفسيره وعاد إلى مسقط
رأسه بعد : أن حمل من ذلك أزوادا كثيرة. وكانت شهرة
الصفحه ٣٣٢ : الكتاب شرح مفرد
يذلّله ويحل مشاكله. وعنى بالقرآن الكريم ، فكتب فيه كتبا مفيدة ، منها كتاب معانى
القرآن
الصفحه ١٢ :
يلحن فى حرف من القرآن الكريم إذ كان يقرأ قوله عزوجل : (قُلْ إِنْ كانَ
آباؤُكُمْ وَأَبْناؤُكُمْ)إلى
الصفحه ٣٦٦ : القواعد
النحوية مع دعمها بالعلل والأقيسة ، ومع الاستقراء الدقيق لقراءات القرآن الكريم
مشتقين قواعدهم منها
الصفحه ١٧ : حقّا ، فقد أحاطوا لفظ القرآن
الكريم بسياج يمنع اللحن فيه ، مما جعل بعض القدماء يظن أنهم وضعوا قواعد
الصفحه ١٩ : ء البصرة وأخذوا عنهم
كثيرا من المادة اللغوية والنحوية سجلوها فى مصنفاتهم. وكان القرآن الكريم
وقراءاته مددا
الصفحه ٤٧ : ، ولذلك يجوز دخول
لام اليمين على جوابها ، فيقال إن أتيتنى لأكرمنك. ويعلق الخليل على ذلك بشواهد من
القرآن
الصفحه ١٥٨ : ء ، إنما الذي ينبغي أن يقال: إنهم
وقفوا عند بعض حروف في قراءات القرآن الكريم ، رغبة منهم في التحري الدقيق
الصفحه ١٧٤ : » فى هذا المثال ونحوه إلا
مرفوعة ، وفى القرآن الكريم (فَإِذا هِيَ بَيْضاءُ
* فَإِذا هِيَ حَيَّةٌ) أى
الصفحه ٢٢٤ : تعلم فيه
الكتابة ، وحفظ القرآن الكريم وشدا بعض الأشعار ، وما كاد يخطو على عتبة سنته
التاسعة حتى أخذ
الصفحه ٢٨٨ : الحواضر الأندلسية مبادئ العربية عن طريق مدارسة
النصوص والأشعار ، يدفعهم إلى ذلك حفاظهم على القرآن الكريم