الصفحه ٨٥ : ، وإنما هى من الأسماء (أى
أنها مشتقة من المصادر) ألا ترى أن الفعل لا بد له من الاسم (أى أنه تابع له ، إذ
الصفحه ١٦٤ :
فقد استخدموا القياس أحيانا بدون استناد إلى أى سماع ، ونضرب لذلك مثلا
قياسهم العطف بلكن فى الإيجاب
الصفحه ٢٧٧ :
نفس المنهج الذى أصّلاه ، فلا بد من تمثل الآراء البصرية والكوفية وآراء
البغداديين الأولين الذين
الصفحه ٥ : وحديثا ، وهو ما ينسب إلى أبى الأسود
الدّؤلى وتلاميذه من وضع بعض مبادئ النحو ، وهى إنما بدأت توضع مع
الصفحه ١٢ : نطقا سليما. وكل ذلك معناه أن بواعث متشابكة دفعت دفعا إلى التفكير فى
وضع النحو ، ولا بد أن نضيف إلى ذلك
الصفحه ١٧ : لكاتبه «فتحت
شفتى وضممتهما وكسرتهما» فسموه على التوالى نقط الفتحة ونقط الضمة ونقط الكسرة. ولا
بد أنهم
الصفحه ١٨ : دقيقة لا بد له من اطراد قواعده وأن تقوم على الاستقراء الدقيق ،
وأن يكفل لها التعليل وأن تصبح كل قاعدة
الصفحه ٣٨ : ، فقد أرسى قواعدها
العامة ذاهبا إلى أنه لا بد مع كل رفع لكلمة أو نصب أو خفض أو جزم من عامل يعمل فى
الصفحه ٣٩ : وحينئذ لا بد له من الفاء ، ولاحظ أن إذا الفجائية قد تسد
مسدّها فى الربط على شاكلة قوله تعالى : (وَإِنْ
الصفحه ٤٤ : استظهرها حاول أن يجد له تأويلا ، ولعل خير ما يصور
ذلك «لحال» فقد وضع له قاعدة التنكير المعروفة ، فلا بد أن
الصفحه ٥٠ : مستترا
أو ظاهرا متصلا ، فلا يقال : «أفعل وعبد الله» ولا «فعلت وعبد الله» بل لا بد فى
ذلك من توكيد الضمير
الصفحه ٥١ : ، فلا يجوز مررت به
ومحمد ، بل لا بد من أن يقال مررت به وبمحمد ، وعلل لذلك بأن الضمير شبيه بالتنوين
الصفحه ٥٩ : القياس المستنبط من كثرة ما
يدور على ألسنة الفصحاء كالجرّ بلعل والجزم بلن. ولا بد أن سيبويه شرح ذلك فى
الصفحه ٧٦ : انثنى عودا على بدء. ولا يستعمل فى الكلام رجع
__________________
(١) الكتاب ١ / ١١٨.
(٢) الكتاب
الصفحه ٨٢ : أساسه القواعد ، بل يعلل أيضا لما يخرج
على تلك القواعد ، وكأنما لا يوجد أسلوب ولا توجد قاعدة بدون علة