الصفحه ١٠٨ :
والصرفية المبثوثة فى كتابه ، وهو خلاف بناه كما قلنا آنفا على خصب ملكاته
وسعة معرفته بلغات العرب
الصفحه ٥٧ :
الفصل الثالث
سيبويه
١
نشاطه العلمى.
اشتهر بلقبه
سيبويه (١) ، وهو لقب أعجمى يدل على أصله
الصفحه ٣٥٢ : للإباحة نحو «جالس الحسن وابن سيرين»
وأنه إنما جاء بتلك العبارة دفعا لتوهم إرادة الإباحة فى قوله جلّ وعزّ
الصفحه ٢٣٨ : » وكتاب فائت معجم العين وكتاب فائت الجمهرة والرد على ابن
دريد ، وقد توفى سنة ٣٤٥ للهجرة
ولا يقل عن
هذين
الصفحه ٢٢٥ : عمر بن شبة ومحمد بن سلام
الجمحى صاحب كتاب طبقات فحول الشعراء ، والزبير بن بكار الرواية الإخبارى
الصفحه ٢٥٥ : آباد) ٢ / ١٤٦.
(٣) انظر فى ترجمة
أبى على الفهرست ص ٦٤ والزبيدى ص ١٣٠ وتاريخ بغداد ٧ / ٢٧٥ ونزهة
الصفحه ٢٤٦ :
ولا يكفى أن
ينسب ابن جنى وأبو على الفارسى أنفسهما فى البصريين ، لنعدهما حقّا منهم ، فإنهما
اتبعا
الصفحه ٣٢٨ : الطلاب ، ويقول الزبيدى : «إنه لم
يكن بمصر كبير شىء من كتب النحو واللغة قبله». وكان يعاصره أبو الحسن
الصفحه ٣٢٩ : من النحاة النابهين
فى مقدمتهم كراع النمل وأبو العباس أحمد بن ولّاد. وكراع (٢) النمل هو على بن الحسن
الصفحه ١٣٠ :
المبرد فى الصورتين الرفع على الخبرية ، فتقول أنت سير سير وما أنت إلا سير (٢). ومرّ بنا أن أبا عمر الجرمى
الصفحه ٧٢ :
وعمرك الله» (١). ومما اطرد فيه حذف الفعل قولهم : «ما أنت إلا سيرا» و
«ما أنت إلا السير» بالنصب
الصفحه ٢١٨ : يغلطون ، يقول تعليقا على قراءة الحسن البصرى آية يونس : (وَلا أَدْراكُمْ بِهِ) فى مكان القراءة المشهورة
الصفحه ١٢٤ : دائما التفوق على صاحبه لقدرته على الجدل وإصابته للحجة
وحسن بيانه ، مما جعل كثيرين من تلاميذ ثعلب يتحولون
الصفحه ١٧٥ : على المدرسة الكوفية. ونرى
الكسائى ينشط لا فى تأليف كتب تتصل بالقرآن الكريم وقراءاته ومعانيه فحسب ، بل
الصفحه ١٢٩ : ذاهب» مفعول فيه منصوب على
الظرفية ، وهو خبر مقدم وأن وما بعدها مؤولان بمصدر مبتدأ ، فالتقدير أفى الحق