الصفحه ١٧٢ :
راوى (٢) قراءة الحسن البصرى ، وأبى بكر شعبة بن عيّاش راوى (٣) قراءة عاصم بن أبى النّجود إمام قرّا
الصفحه ١٤٥ :
٤
السيرافى (١)
هو أبو سعيد
الحسن بن عبد الله بن المرزبان ، ولد بسيراف سنة ٢٨٠ للهجرة ، وكان
الصفحه ١٣٥ : على
تعليمه ، وظل يؤديه إليه طوال حياته. وحسن رأى المبرد فيه ، حتى كان من يريد أن
يقرأ عليه شيئا من
الصفحه ٢٤٨ : الزجاجى ثم عند أبى على
الفارسى وابن جنى ، نزع فيه أصحابه إلى آراء المدرسة البصرية وهو الاتجاه الذى ساد
الصفحه ٢٥ : :
سلام الله يا
مطرا عليها
وليس عليك يا
مطر السّلام
على النصب فى
كلمة «يا رجلا
الصفحه ١٢٢ :
صياغة تبنى على الضبط الدقيق ، وسلامة التطبيق. وعلى نحو ما كان إماما فى
التصريف كان إماما فى النحو
الصفحه ٢٨٨ : الحواضر الأندلسية مبادئ العربية عن طريق مدارسة
النصوص والأشعار ، يدفعهم إلى ذلك حفاظهم على القرآن الكريم
الصفحه ١٨٦ : ، ولعل أشهرهم أبو عبيد القاسم (١) بن سلام ، وقد جمع من إملاءاته كثيرا فى كتابه «معانى
القرآن» وصور قراءته
الصفحه ٢٣٧ : ما قاله إماماه : الكسائى والفراء وكل
ما أنشداه من أشعار مع الدفاع الشديد عنهما أمام البصريين ، دفاعا
الصفحه ٢٣٠ : القدماء بأنه كان من معرفته ومعرفة آراء إماميه الكسائى والفراء على ما ليس
عليه أحد لا من معاصريه ولا ممن
الصفحه ٢٦٥ :
مرّ بحلقته فى سنة ٣٣٧ للهجرة أبو على الفارسى إمام النحاة فى عصره ، فأعجبه ذكاؤه
، وتعجب من قعوده للدرس
الصفحه ١١٥ : السّلام
إليكم ظلم
فردّ بعض
الحاضرين ـ وهو التّوّزى العالم اللغوى المعروف ـ عليها نصبها رجلا
الصفحه ١٥ : بعده (٥٥ ـ ٦٤ ه) فى أن يضع للناس رسم العربية. وقيل : بل وفد على
زياد ، فقال له : إنى أرى العرب قد
الصفحه ٣٦٢ : والحواشى التى وضعت على المغنى منذ ألفه
صاحبه ، وتضم أيضا مباحث لغوية وأصولية مختلفة. وللشيخ حسن (٢) العطار
الصفحه ١٢٣ :
الفصل الخامس
المبرد وأصحابه
١
المبرد (١)
هو محمد بن
يزيد الأزدى إمام نحاة البصرة لعصره