الصفحه ٧ :
بالغاً على ما فاتني من سماع القصة منه نفسه ، وإن كنت اُجلّ الشيخ عن أن يخالف ما
يرويه شيئاً ممّا وعته
الصفحه ١٣ : جدّه الحسين بن عليّ عليهما السلام ، عن عليّ عليه السلام أنّ رسول الله
صلى الله عليه وآله قال له : والله
الصفحه ١٥ : وعلا كان حقّاً على الله أن
يصليه النّار وماله من نصير» (١).
عن محمّد بن عليّ رفعه ، قال : قال رسول
الصفحه ٢٤ : ملاصقاً له أو غير
ملاصق ، وتوهّم أنّ البعد أدب وهم ، فقد نصّ على الاتكاء على الضريح وتقبيله (١).
ورابعها
الصفحه ٢٦ :
وسأل الله تعالى
العود إليه.
وثاني
عشرها : أن يكون الزّائر بعد الزيارة خيراً منه
قبلها ؛ فإنّها
الصفحه ٣١ :
وتعالى يريد أن تكون
في هذه النائرة بإصفهان باذلاً جهدك في هداية الخلق فارجع فلابدّ لك من الرجوع
الصفحه ٤٠ : ـ
:
أَشْهَدُ
أَنْ لَا إلهَ إلّا اللهَ وَحْدَهُ لَا شَرِيْكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ محمّداً
صَلَّى اللهَ عَلَيْهِ
الصفحه ٤٢ : .
اَشْهَدُ
اَنْ لا اِلـهَ اِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لا شَريكَ لَهُ كَما شَهِدَ اللهُ
لِنَفْسِهِ وَشَهِدَتْ لَهُ
الصفحه ٤٥ :
حارَبَكُمْ
مُشْرِكٌ وَمَنْ رَدَّ عَلَيْكُمْ
(١) فى اَسْفَلِ دَرْك
مِنَ الْجَحيمِ ، اَشْهَدُ اَنَّ
الصفحه ٥٧ : أن أصير كافراً بترك
الأدب.
فقال صلوات الله عليه : «لا بأس إذا كان
بإذننا».
فتقدّمت قليلاً وكنت
الصفحه ٧١ : ذلك من الأخبار المتواترة.
وفي أخبار متواترة أيضاً أنّ الجنّ
تأتيهم فيسألون عن معالم دينهم
الصفحه ٧٣ : الْكَرَمِ)
: الكريم الجواد المعطي والجامع لأنواع الخير والشرف والفضائل وبالمعنيين فيهم
ظاهر ، ويحتمل أن يكون
الصفحه ٧٦ : هلك ،
وكذلك يجري لأئمّة الهدى واحداً بعد واحد ، جعلهم الله أركان الأرض أن تميد ـ أي :
تميل وتتحرك
الصفحه ٨٤ : ............................................
____________________________________
وعلومهم علومه صلوات
الله عليهم ، والحكمة هي : العلوم الحقيقية الإلهيّة ، ولا ريب أنّ علومهم من الله
تعالى
الصفحه ٨٦ : ) : فإنّ أولاد البنت
أيضاً من الذريّة ، كما قال الله تعالى في عيسى بن مريم عليه السلام : إنّه من
ذرية نوح