الصفحه ١٢٥ :
......................
____________________________________
يؤدّوها إلى الإمام
الذي بعده من الله تعالى (١).
(وَالْبابُ الْمُبْتَلى بِهِ النّاسُ)
: كباب حطة ابتُلي
الصفحه ١٧٢ :
يا محمد إنّ انتهاء حدّي الذي وضعني
الله عزّ وجلّ فيه
جبرئيل
عليه السلام
٦٧
الصفحه ٣٢ : في ترجمته ، ومن جهة الاُم إلى
المولى درويش محمّد بن الحسن النطنزيّ الذي يوجد اسمه أيضاً في طرق
الصفحه ٦٢ : ، والرذائل
الجسمانية والنفسانية ـ أو السلام الذي هو من أسماء الله عليكم ؛ لأنّ خاصّية ذلك
الاسم الرحمة
الصفحه ١٨٨ : ............................................................ ١٥٢
إن ذُكر الخيرُ كنتم أوله........................................................ ١٥٣
كيف أصِف
الصفحه ١٤ :
__________________
(١) الحثالة ـ بضم
الحاء ـ : الرديء من كل شيء ومنه : حثالة الشعير والأرز والتمر ، وكل ذي قشر. النهاية
لابن
الصفحه ٨٠ :
....................................
____________________________________
الذي يقتدى به و (الهدى)
: الهداية ، كأنّ الهداية تتبعهم ، كما قال الله تعالى : (فَقَاتِلُوا
أَئِمَّةَ
الصفحه ١٤٢ : قال تعالى : (وَلَيُمَكِّنَنَّ
لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَىٰ)
(٣).
(فَمَعَكُمْ مَعَكُمْ)
أي
الصفحه ٩ :
فيتساقط ما تراك
عليها من الثلج ، فدنا منّي وسألني من أنت؟ فأجبت : إنّي قد تخلّفت عن الركب ولا
الصفحه ٦٦ : بتسبيحنا ،
ونزّهته عن صفاتنا.
فلمّا شاهدوا عظم شأننا هلّلنا ؛ لتعلم
الملائكة أن لا إله إلّا الله وأنّا
الصفحه ٥٠ : هَدَيْتَنا وَهَبْ لَنا مِنْ لَدُنْكَ
رَحْمَةً اِنَّكَ اَنْتَ الْوَهّابُ ، سُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ
الصفحه ١٢٩ : عَلَيْنا بِكُمْ فَجَعَلَكُمْ فِي بُيُوتٍ اَذِنَ اللهُ اَنْ تُرْفَعَ
وَيُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ
الصفحه ٧٧ :
السلام : «أنا صاحب العصا والميسم» فالظاهر أنّه إشارة إلى أنّه صلوات الله عليه
دابة الأرض ، كما روى
الصفحه ١٠٦ : النبي
وفاطمة والأئمّة صلوات الله عليهم أجمعين (١).
وعن العامّة في صحاحهم أنّها نزلت في
الخمسة ، ولو
الصفحه ١٢١ : ...........................................
____________________________________
(عِنْدَكُمْ وَاَمرُهُ)
من الإمامة وإظهار العلوم.
(اِلَيْكُمْ)
: كما روى في الأخبار أنّ الواجب عليكم أنّ