الصفحه ١٧٩ : مؤسسة التاريخ العربي ـ بيروت ـ ١٤٢٢ هـ.
٥٨
ـ كتاب الغيبة : للشيخ أبي زينب محمد
بن إبراهيم النعماني
الصفحه ١٨٤ : ................................................................. ٨٤
وحملة كتاب الله................................................................ ٨٥
وذرّية رسول
الصفحه ١٠١ : يسدّدهم ، وليس كلّ ما طلب وجد» (١)
، إلى غير ذلك من الأخبار الكثيرة ، والظاهر أنّه من الملائكة الروحانيين
الصفحه ١٦٠ : الَّذِي اَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ اَسْأَلُكَ اَنْ تُدْخِلَنِي
فِي جُمْلَةِ الْعارِفِيْنَ بِهِمْ
الصفحه ٩٧ : القرب النوافلي أنّه يسمع بالله ، ويبصر به ، ويبطش به ، ويمشي
به (٢).
__________________
(١) اُنظر
الصفحه ٨ : توماناً ، ففكرت في أمري
مليّاً فقرّرت على أن لا أبرح مقامي حتّى يطلع الفجر ، ثمّ أعود إلى المنزل الذي
بتنا
الصفحه ٢٠ :
القبر فلا يجوز في نافلة ولا فريضة ولا زيارة ، والّذي عليه العمل أن يضع خدّه
الأيمن على القبر ، وأمّا
الصفحه ١١٨ : أو في الآخرة بقرينة :
(وَحِسابُهُمْ عَلَيْكُمْ)
: كما قال تعالى : (إِنَّ إِلَيْنَا) أي : إلى
الصفحه ١٥٨ : الوَهّابُ ،
سُبْحانَ رَبِّنا اِنْ كانَ وَعْدُ رَبِّنا لَمَفْعُولاً. يا وَلِيَّ اللهِ
الصفحه ٧٠ : حبيب
بن مظاهر الأسدي رضي الله عنه أنّه قال للحسين بن علي بن أبي طالب : أي شيء كنتم
قبل أن يخلق الله آدم
الصفحه ١٠ :
، فنزلت عن ظهر الحمار وأردت أن أركب فرسي فلم أتمكن من ذلك ، فنزل هو عن ظهر
حماره وأقام المسحاة في الثلج
الصفحه ٥١ : شُفَعائي ، فَبِحَقِّهِمُ
الَّذى اَوْجَبْتَ لَهُمْ عَلَيْكَ اَسْاَلُكَ اَنْ تُدْخِلَنى فى جُمْلَةِ
الصفحه ٦٧ : سجدوا
لآدم كلّهم أجمعين.
وأنّه لمّا عرج بي إلى السماء أذّن
جبرئيل مثنى مثنى ، ثمّ قال : تقدّم يا محمّد
الصفحه ٩٢ : اللَّـهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ
اللَّـهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ)
(٢) أي : الطائفة
المختصّون به تعالى ، أو عساكره
الصفحه ٩٣ :
وَرَحْمَةُ
اللهِ وَبَرَكاتُهُ. اَشْهَدُ أنْ لا اِلهَ إلّا اللهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ لَهُ
كَما