الصفحه ١١٥ :
فينسون ذكري ويقولون : نحن أهل التوحيد
من العرب.
فأقول لهم (٢٥) : أنا أحمد نبي العرب والعجم
الصفحه ١٢٢ :
ثم جاءه
عبدالله بن عمر (٥١)
، فأشار عليه (٥٢)
بصلح أهل الضلال وحذره من القتل والقتال.
فقال له
الصفحه ١٣٥ :
وعمرو بن الحجاج
وقال : ما يمنع هاني بن عروة من إتياننا؟
فقالوا : ماندري ،
وقد قيل : إنه يشتكي
الصفحه ١٥٧ :
قال الراوي (٢٠٨) : وسار الحسين عليهالسلامحتى صار على مرحلتين من الكوفة ، فاذا (٢٠٩) بالحر بن يزيد
الصفحه ١٧٣ : أذرى ـ يفعل بي ذلك سبعين مرة ـ
ما فارقتك حتى ألقى حمامي من دونك ، فكيف (٣٣)
وإنما هي قتلة واحدة ثم أنال
الصفحه ١٩٧ : ، فوقفت عليه ،
فإنه ليوجد بنفسه ، فوالله ما رأيت قتيلاً مضمخاً بدمه أحسن منه ولا أنور وجهاً ،
ولقد شغلني
الصفحه ٧١ :
مختصر كتاب ابن حبيب.
المنتقى في العوذ والراقى.
المواسعة والمضايقة.
القبس الواضح من
الصفحه ١٢٠ : أعلمه ، وإنه لا أعطي الدنية من نفسي أبداً ، ولتلقين فاطمة أباها
شاكية مالقيت ذريتها من أمته ، ولا يدخل
الصفحه ١٣٩ : .
فعلم عبيدالله باجتماعهم وكلامهم ، فأمر
شريحاً القاضي أن يدخل على هاني فيشاهده ويخبر قومه بسلامته من
الصفحه ١٤٧ : مكة.
فقال له : يا أخي ، إن أهل الكوفة من قد
عرفت غدرهم بأبيك وأخيك ، وقد خفت أن يكون حالك كحال من
الصفحه ١٥٣ :
فلما كان في بعض الأيام نزل في مكان ،
فلم نجد بداً من أن ننازله فيه ، فبينما نحن نتغدى بطعام
الصفحه ١٧٩ : : ثم صاح الحسين عليهالسلام : « أما من مغيثٍ يغيثنا لوجه الله ، أما من ذاب
يذب عن حرم رسول الله
الصفحه ١٨٥ :
قوم لا تقتلوا
حسيناً فيسحتكم الله بعذابٍ وقد خاب من افترى.
ثم التفت إلى
الحسين عليهالسلام وقال
الصفحه ١٨٩ : : « فلم يسقط من ذلك الدم قطرة إلى الأرض
».
وروي من طرق أخرى ، وهي أقرب إلى العقل
، لأن الحال ما كان وقت
الصفحه ١٩٠ : يديه ، فاعترضتهما خيل ابن سعد ، فرمى رجل من بني دارم الحسين عليهالسلام بسهمٍ فأثبته في حنكه الشريف