الصفحه ٢٢٠ : وبين شهوات أنفسكم ، أتريدون أن
تأتوا إلي كما أتيتم إلى أبي من قبل؟! كلا ورب الراقصات ، فان الجرح لما
الصفحه ٢٢٩ : الأشجار فاستغفرت الله غفرها لك
، إنه غفور رحيم.
قال : فقال لي : أدن مني حتى أخبرك
بقصتي ، فأتيته ، فقال
الصفحه ٢٣٢ : ، فهل قرأت
هذه الآية : ( واعلموا أنما غنمتم من
شيء فان لله خمسه وللرسول ولذي القربى
)؟ (١٢٣) ».
قال
الصفحه ٢٣٥ :
لعبت هاشم بالملك فلا
خبر جاء ولا وحي نزل
لست من خندف إن لم
الصفحه ٢٤٣ : العرب تفتخر على العجم
بأن محمداً عربي ، وأمست قريش تفتخر على سائر العرب بأن محمداً منها ، وأمسينا
معشر
الصفحه ٢٥٣ :
الأحزان ، وأنست من
بعدهم بجلباب الأشجان ، ويئست أن يلم بي التجلد والصبر ، وقلت : يا سلوة الأيام
الصفحه ٣٨ :
العصافير من الأكل يوم عاشوراء.
مقتل الحسين ٢ / ٩١ ، إحقاق الحق ١١ /
٤٩٠.
سطع
النور
الصفحه ٤٣ : عليه الحسين بقوله : اللهم
اظمئه اللهم اظمئه ، فكان يصيح من الحر في بطنه والبرد في ظهره حتى انقد بطنه
الصفحه ٤٨ : إلى يوم القيامة ـ
قيام القائم ـ ورئيسهم ملك يقال له منصور.
لما
قتل الحسين ارتفعت حمرة من قبل المشرق
الصفحه ٤٩ : قبره
ليبكون فيبكي لبكائهم كل من في الهواء والسماء من الملائكة.
لما
كان أمير المؤمنين يتلوا هذه الآية
الصفحه ١٠١ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله المتجلي لعباده من أفق
الألباب ، المجلي عن مراده بمنطق
الصفحه ١١٤ : فبارك له في قتله واجعله من سادات الشهداء ، اللهم
ولا تبارك (١٩)
في قاتله وخاذله ».
قال : فضج الناس في
الصفحه ١١٩ : أن يكون من حاشية المؤلف
على الكتاب ، وعلى أي حال فنحن ننقل الكلام بنصه كما في نسخه ع :
يقول علي بن
الصفحه ١٢١ :
فلما كان الغداة توجه الحسين عليهالسلامإلى مكة (٤٧) لثلاث مضين من شعبان سنة ستين.
فأقام بها
الصفحه ١٣١ : المسلمين ويتأمر عليهم بغير
رضىً منهم (٩٩)
، مع قصر حلمٍ وقلة علمٍ ، لا يعرف من الحق موطئ قدمه ، فأقسم بالله