الصفحه ٢٠٩ :
وهي تمام ما
أشرنا إليه.
قال : ثم إن عمر بن سعد لعنه الله بعث
برأس الحسين عليه الصلاة والسلام في
الصفحه ١٩٨ : طعنة وأربع وثلاثون ضربة
».
وأخذ سراويله بحر بن كعب التيمي لعنه
الله ، وروي : أنه صار زمناً مقعداً من
الصفحه ١٥٨ :
قال : فورد كتاب
عبيدالله بن زياد إلى الحر يلومه في أمر الحسين عليهالسلام
، ويأمره بالتضييق عليه
الصفحه ١٨٧ :
فرجع عليهالسلامإلى
موقف النزال ، وقاتل أعظم القتال ، فرماه منقذ بن مرة العبدي (٨٤) بسهمٍ فصرعه
الصفحه ١٥١ :
ثم سار عليهالسلامحتى بلغ ذات عرق (١٨٢) ، فلقى بشر بن غالب (١٨٣) وارداً من العراق ، فسأله عن أهلها
الصفحه ٢٢٢ :
فقال ابن زياد لعنه الله : هذه سجاعة ،
ولعمري لقد كان أبوك شاعراً (٧٢).
فقالت : يا بن زياد ما
الصفحه ١٢٥ : عليه هاني بن هاني السبيعي (٦٧) وسعيد بن عبدالله الحنفي (٦٨) بهذا
____________
فشبهت بالشامات
الصفحه ١٣٣ :
فقال : والله يا بني سعد لئن فعلتموها
لا يرفع الله عنكم السيف أبداً ، ولا يزال سيفكم فيكم.
ثم
الصفحه ١٥٧ :
قال الراوي (٢٠٨) : وسار الحسين عليهالسلامحتى صار على مرحلتين من الكوفة ، فاذا (٢٠٩) بالحر بن يزيد
الصفحه ١٨٨ :
____________
(٩١) في مقاتل
الطالبيين : ٨٨ ذكر اسمه : عمرو بن سعيد بن نفيل الأزدي.
(٩٢) ع : جدك وأبوك.
(٩٣
الصفحه ٢٠٠ : وقرة عين الزهراء البتول ، حتى جعلوا ينتزعون ملحفة المرأة عن ظهرها ، وخرج
بنات رسول الله
الصفحه ١٤١ :
شق عصى المسلمين معاوية وابنه يزيد ، وأما الفتنة فإنما ألقحها أنت وأبوك زياد بن
عبيد عبد بني علاج من
الصفحه ١٨١ :
قال : وخرج وهب بن حباب الكلبي (٦٧) ، فأحسن في الجلاد وبالغ في الجهاد ،
وكان معه زوجته ووالدته
الصفحه ٢٤٦ : خير الجدود
قال الراوي (١٨٥) : ثم انفصلوا من كربلاء طالبين
المدينة.
قال بشير بن
حذلم (١٨٦
الصفحه ٢٦٣ :
يزيد بن معاوية
١
٢١٨
الخدود
ـــ
٢
٢٢٦
يتوقّدُ