الصفحه ١٣٠ : كتاباً وعزله ، ولاه عبيدالله بن زياد ثغر الهند سنة ٦١ هـ ،
فمات فيها آخر سنة ٦١ هـ.
الإصابة ترجمة رقم
الصفحه ١٧٢ : له مسلم بن عقيل على ربع مذحج وأسد حين تحركه القصير الأجل ، كان
عند حضوره وقعة كربلاء شيخاً كبير السن
الصفحه ٢٤٣ : عليهماالسلام
وعمرو بن الحسن (١٧٧)
، وكان عمرو صغيراً يقال : إن عمره إحدى عشرة سنة
الصفحه ١٢٤ : النعمان لابن
الزبير ، وتمرد أهل حمص ، فخرج هارباً ، فأتبعه خالد بن خلي الكلاعي فقتله سنة ٦٥
هـ.
جمهرة
الصفحه ١٢٨ : بإتيانه إليهم ،
ثم أنزلوه في دار المختار بن أبي عبيدة الثقفي (٨١)
، وصارت الشيعة تختلف إليه.
فلما اجتمع
الصفحه ١٦١ : علي ، ومات عنها فتزوجها عبدالله بن عمرو بن عثمان ، ومات
فأبت الزواج إلى أن توفيت سنة ١١٠ هـ
الصفحه ٢٣٤ :
يا حسيناه ، يا
حبيباه ، يا سيداه ، يا سيد أهل بيتاه ، يا بن محمداه ، يا ربيع الأرامل واليتامى
، يا
الصفحه ٤٢ :
وجد
على حجر مكتوب تاريخه قبل البعثة بألف سنة : ( كان مكتوب في بعض الكنائس في الروم
ثلاثمائة
الصفحه ١٠٣ :
ولولا امتثال أمر السنة
والكتاب ، في لبس شعار الجزع والمصاب ، لأجل ما طمس من أعلام الهداية ، وأسس من
الصفحه ١٦٨ : ميمونة بنت أبي
سفيان بن حرب ، كان له من العمر سبع وعشرون سنة ، وردت رواية أنه كان متزوجاً من
أم ولد ، هو
الصفحه ٢٢٧ : الله بن زياد إلى يزيد بن
معاوية يخبره بقتل الحسين وخبر أهل بيته ، وكتب أيضاً إلى عمرو بن سعيد بن العاص
الصفحه ١٥٥ :
قال
الراوي (٢٠٢)
: وكتب الحسين عليهالسلام
كتاباً إلى سليمان بن صرد والمسيب بن نجبة (٢٠٣)
ورفاعة بن
الصفحه ١٩٣ :
فلبثوا هنيئة ، ثم عادوا إليه وأحاطوا
به ، فخرج عبد الله بن الحسن بن علي (١١٩)
ـ وهوغلام لم يراهق
الصفحه ١٢٢ :
ثم جاءه
عبدالله بن عمر (٥١)
، فأشار عليه (٥٢)
بصلح أهل الضلال وحذره من القتل والقتال.
فقال له
الصفحه ١٤٣ : ، وما كنت
لأعينكم على نفسي.
فضربه غلام لعبيد الله بن زياد يقال له
رشيد (١٤٩)
فقتله.
وفي قتل مسلم