الصفحه ١٥٢ : جيش ابن زياد قبيل المعركة ،
جعله الحسين عليهالسلام على ميمنة
أصحابه.
تاريخ الطبري ٥ / ٣٩٦ ـ ٣٩٧
الصفحه ١٥٣ : ـ وهي ديلم بنت عمرو (١٩١) ـ : سبحان الله ، أيبعث إليك ابن رسول
الله ثم لا تأتيه ، فلو أتيته فسمعت من
الصفحه ١٥٤ : الكوفة وهم الذين قتلوا ابن عمك مسلم بن عقيل وشيعته؟
قال : فاستعبر
الحسين عليهالسلام باكياً ، ثم
قال
الصفحه ١٥٧ : المدينة لأعتذر إلى
ابن زياد بأنك خالفتني الطريق.
فتياسر الحسين عليهالسلام ، حتى وصل إلى عذيب الهجانات
الصفحه ١٥٨ : في المقاتل.
إبصار العين : ٨٦ ـ ٨٩ ،
الطبري ٦ / ٢٥٣ ، ابن الأثير ٤ / ٢٩ ، البداية ٨ / ١٨٤.
الصفحه ١٦٠ :
، عقيلة بني هاشم ، شقيقة الحسن والحسين ، زوجها ابن عمها عبدالله بن جعفر بن أبي
طالب ، حضرت مع أخيها الحسين
الصفحه ١٦١ :
الشام مع أختها سكينة وعمتها زينب وأم كلثوم ، قيل : عادت إلى المدينة فتزوجها ابن
عمها الحسن بن الحسن بن
الصفحه ١٦٨ :
فوجه إليهن أخاه العباس (١١) وعلياً (١٢) ابنه وقال لهما : « سكتاهن فلعمري ليكثرون
بكاؤهن ».
قال
الصفحه ١٧١ : ، تهذيب ابن عساكر ٧ / ٣٢٥ ، الأعلام ٤ / ٧٦ ، زينب الكبرى
للشيخ جعفر النقدي.
(٢٨) لفظ : الراوي ،
لم يرد
الصفحه ١٧٢ : وابن بنت نبينا ، لم نرم معه بسهم ولم نطعن معه برمح ولم
نضرب معه بسيف ، لا والله يابن رسول الله لا
الصفحه ١٧٦ : ) للناظر وأكلة للغاصب.
ألا
وإن الدعي ابن الدعي قد ركز بين اثنتين : بين السلة ، والذلة ، وهيهات منا الذلة
الصفحه ١٧٨ : على قتل ابن بنت نبيهم.
أما والله لا اجيبنهم إلى شيء مما يريدون حتى ألقى
الله تعالى وأنا مخضب بدمي
الصفحه ١٨١ : ابن بنت نبيك تنل شفاعة جده يوم القيامة.
فرجع ، ولم يزل يقاتل حتى قطعت يداه ،
فأخذت امرأته عموداً
الصفحه ١٨٢ : السماء حتى قتل جمعاً كثيراً من حزب ابن زياد ، وجمع
بين سداد وجهاد ، وكان لا يأتي إلى الحسين
الصفحه ١٨٣ : .
وجون من الموالي ، أسود اللون
، شيخ كبير السن ، هو ابن حوي ، وذكر في بعض المصادر اسمه : جوين أبي مالك