الصفحه ٧٥ :
١ ـ الميرزا عبدالله :
رياض العلماء ٤ / ١٦١.
٢ ـ علي بن أنجب بن الساعي :
تاريخ ابن
الصفحه ٨١ :
ومصادر أخرى كثيرة ، نكتفي بهذا المقدار
منها.
ويمكن أن نتعرف على حياة السيد ابن
طاووس عند قرا
الصفحه ١٢٩ : بن زياد على أربعة آلاف لقتال الديلم ،
وكتب له عهده على الري ، ثم لما علم ابن زياد بمسير الحسين
الصفحه ١٣٢ :
ابن قيس (١٠٥) قد (١٠٦)
انخذل بكم يوم الجمل ، فاغسلوها بخروجكم إلى ابن رسول الله
الصفحه ١٣٦ : الدور حولك وظننت أن ذلك يخفى علي.
فقال : ما فعلت.
فقال ابن زياد : بلى قد فعلت.
فقال : ما فعلت
الصفحه ١٣٩ :
ابنة عمرو (١٣٤) هذا تحت هاني بن عروة ـ فأقبل عمرو في
مذحج كافة حتى أحاط بالقصر ونادى : أنا عمرو بن
الصفحه ١٤٧ : كان يوم التروية قدم عمر ابن سعد بن
أبي وقاص إلى مكة في جندٍ كثيف ، قد أمره يزيد أن يناجز الحسين القتال
الصفحه ١٤٨ : هذا البيت
».
فقال له ابن الحنفية : فان خفت ذلك فصر
إلى اليمن (١٧٤)
أو بعض نواحي البر ، فإنك أمنع
الصفحه ١٥١ :
الجنة ».
فقال له ابنه علي : يا أبة أفلسنا على
الحق؟
فقال : « بلى يا بني والذي اليه مرجع العباد
الصفحه ١٦٥ : أربعة (٣)
آلاف فارس ، وأتبعه ابن زياد بالعساكر ، حتى تكاملت عنده إلى ست ليال خلون من
المحرم عشرون ألفاً
الصفحه ١٦٩ : وقد أعنت
على قتل ابن رسول الله؟! فقال : ويحك كيف نصنع ، إن امراءنا هؤلاء أمرونا بأمرٍ
فلم نخالفهم! ولو
الصفحه ١٧٤ : وقاعد ، فعبر إليهم في تلك الليلة من عسكر ابن
سعد اثنان وثلاثون رجلاً (٣٨).
قال (٣٩)
: فلما كان الغداة
الصفحه ١٧٩ : ابن أوس من بجيلة.
ولا أعلم هل المهاجر بن اوس
اثنان؟ أم واحد كان في عسكر ابن سعد ثم التحق بمعسكر
الصفحه ١٨٨ :
فضربه ابن فضيل
الأزدي (٩١)
على رأسه ، ففلقه ، فوقع الغلام لوجهه وصاح : يا عماه.
فجلى الحسين
الصفحه ١٩٠ : يديه ، فاعترضتهما خيل ابن سعد ، فرمى رجل من بني دارم الحسين عليهالسلام بسهمٍ فأثبته في حنكه الشريف