الصفحه ٢٣٠ : الرؤوس
على الرماح في أوساط المحامل ـ بغياً منه وكفراً ـ وسلك بهم بين النظارة على تلك
الصفة ، حتى أتى بهم
الصفحه ٢٤٨ :
على
ابن نبي الله وابن وصيه
وإن كان عنا شاحط الدار أشسعا
ثم
قالت
الصفحه ١٠٥ : ، وتأسفوا
على فوات تلك النصرة.
فإن نفوس أولئك الأقوام ودائع سلطان
الأنام ، وثمرة فؤاد الرسول ، وقرة عين
الصفحه ١٠٧ :
جمعت كتاب : مصباح
الزائر وجناح المسافر (٢٩)
، ورأيته قد احتوى على أقطار محاسن الزيارات ومختار
الصفحه ١١٤ : الله عليه وهو متغير اللون
محمر الوجه ، فخطب خطبةً أخرى موجزة وعيناه تهملان دموعاً ، قال :
« أيها
الصفحه ١٢٧ : الخيرة في ذلك.
ثم دعا بمسلم
بن عقيل (٧٩)
وأطلعه على الحال ، وكتب معه جواب كتبهم
____________
ابن
الصفحه ١٣٤ :
المنبر فخطب وتوعد
أهل البصرة على الخلاف وإثارة الإرجاف.
ثم بات تلك الليلة
، فلما أصبح استناب
الصفحه ١٤٨ : ؟
فقال : « بلى
».
قال : فما حداك على الخروج عاجلاً؟
فقال : « أتاني رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٧٦ :
على
عدونا وعدوكم ، فأصبحتم أولياء (٤٧) لأعدائكم على
أوليائكم بغير عدلٍ أفشوه (٤٨) فيكم ولا
الصفحه ١٧٩ :
الحسين عليهالسلام وعمر بن سعد لعنه الله وقامت الحرب على
ساق ، أنزل الله النصر حتى رفرف على رأس
الصفحه ١٨٩ : امتلأتا ، ورمى
بالدم نحو السماء وقال : « هون
علي ما نزل بي ، إنه بعين الله
».
قال الباقر عليهالسلام
الصفحه ٢٠٠ : الجارية : فاسرعت الى سيداتي وأنا
اصيح ، فقمن في وجهي وصحن.
قال : وتسابق القوم على نهب بيوت آل
الرسول
الصفحه ٢١٥ : مناقبه كبيراً ، ولم يزل
ناصحاً لك ولرسولك صلواتك عليه وآله حتى قبضته إليك ، ، زاهداً في الدنيا ، غير
حريص
الصفحه ٢١٨ :
قال : وخطبت أم كلثوم ابنت علي عليهماالسلام في ذلك اليوم من وراء كلتها ، رافعة
صوتها بالبكا
الصفحه ٢٢٥ :
قال : وصل أصحاب ابن زياد لعنه الله إلى
دار (٨٨) عبد الله بن
عفيف ، فكسروا الباب واقتحموا عليه