الصفحه ١٤٤ : الراوي (١٥٤) : وكتب عبيدالله بن زياد بخبر مسلم
وهاني إلى يزيد بن معاوية. فأعاد عليه الجواب يشكره فيه على
الصفحه ١٤٦ : أصحابي ، لا ينحو منهم إلا ولدي علي
».
وروي أنه عليهالسلام لما عزم على الخروج إلى العراق قام
خطيباً
الصفحه ١٥٠ : وقتلنا
جميع أعداءك قبل أن يصلوا إليك.
فقال لهم عليه السلام : ونحن
والله أقدر عليهم منكم ، ولكن ليهلك
الصفحه ١٥٦ :
قال : ممن الكتاب وإلى من؟
قال من الحسين بن علي عليهماالسلام إلى جماعة من أهل الكوفة لا أعرف
الصفحه ١٦٨ : الراوي (١٣) : وورد كتاب عبيدالله على عمر بن سعد
يحثه على القتال وتعجيل النزال ، ويحذره من التأخير
الصفحه ١٨٨ :
فضربه ابن فضيل
الأزدي (٩١)
على رأسه ، ففلقه ، فوقع الغلام لوجهه وصاح : يا عماه.
فجلى الحسين
الصفحه ٣٣ :
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة على
رسوله النبي المنذر الأمين ، وعلى آله
الصفحه ٤٩ : الوحش أعناقها على قبره تبكيه وترثيه ليلاً حتى الصباح.
لما
قتل الحسين بكته السماء أربعين صباحاً بالدم
الصفحه ١٢٥ :
والسلام عليك ورحمة
الله وبركاته يابن رسول الله وعلى أبيك من قبل ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي
الصفحه ١٦١ : ) ، أنظرن إذا أنا
قتلت فلا تشققن علي جيباً ولا تخمشن علي وجهاً ولا تقلن علي هجراً ».
وروي من طريق آخر
الصفحه ١٧٥ :
الأنصاري (٤٢) وقفا على باب الفسطاط ليطليا بعده ،
فجعل برير يضاحك عبد الرحمن.
فقال له عبدالرحمن
الصفحه ١٧٨ : (٥٩) على لحيته
وجعل يقول : « اشتد غضب
الله على اليهود إذ جعلوا له ولداً ، واشتد غضبه على النصارى إذ
الصفحه ١٩٠ : ، فانتزع
صلوات الله عليه السهم وبسط يده تحت حنكه حتى امتلأت راحتاه من الدم (٩٨) ، ثم رمى به وقال : « اللهم
الصفحه ١٩٣ :
فلبثوا هنيئة ، ثم عادوا إليه وأحاطوا
به ، فخرج عبد الله بن الحسن بن علي (١١٩)
ـ وهوغلام لم يراهق
الصفحه ٢٠١ : ء
، وا ثكلاه ، وبناتك سبايا ، إلى الله المشتكى وإلى محمد المصطفى وإلى علي المرتضى
وإلى فاطمة الزهراء وإلى