الصفحه ١٢٤ : أبيك من قبل ، الجبار العنيد الغشوم الظلموم الذي ابتز (٦٢) هذه الأمة أمرها ، وغصبها فيأها ،
وتأمر عليها
الصفحه ١٣٠ : ، ولد في عقد النبي وشهد الجمل مع علي عليهالسلام ، وولاه علي إمرة اصطخر ، ثم بلغه عنه
ما ساءه فكتب إليه
الصفحه ١٥٤ : الموضع بالبكاء والعويل (١٩٨) لقتل مسلم بن عقيل ، وسالت الدموع عليه
كل مسيل.
ثم أن الحسين
الصفحه ٢١٧ : أبوك ، فإنما لكل امرء ما اكتسب وما قدمت يداه.
أحسدتمونا (٤٨) ـ ويلاً لكم ـ على ما فضلنا الله (٤٩
الصفحه ٦٧ : ء بهذه الفتوى.
ومعلوم أن صدور هذه الفتوى من السيد
كانت تقية ، لأجل الحفاظ على ما تبقى من المسلمين
الصفحه ١٠٢ : أحقهم بوصف السيد المرتضى علم الهدى
(١٠) رضوان الله
عليه ، وقد مدح
الصفحه ١٣٧ :
من ذلك ذمام فآويته
، فأما إذ قد عمت فخل سبيلي حتى أرجع إليه وآمره بالخروج من داري إلى حيث شاء من
الصفحه ١٩٦ : : « هكذا ألقى الله مخضباً
بدمي مغصوباً على حقي ».
فقال عمر بن سعد لعنه الله لرجل عن
يمينه : إنزل ويحك
الصفحه ٢٥٨ :
دلائل الإمامة (
لمحمد بن جرير الطبري ) ١٢٤
ديلم بنت عمرو ١٣٣
رأس الجالوت ٢٢٠
الرباب بنت امري
الصفحه ١١٩ :
المؤمنين ، فإنه خيرٌ لك في دينك ودنياك.
فقال الحسين عليهالسلام : « إنا لله وإنا إليه راجعون ، وعلى
الصفحه ٨٧ :
١ ـ اللهوف على قتلى الطفوف.
٢ ـ الملهوف على قتلى الطفوف.
٣ ـ الملهوف على قتل الطفوف
الصفحه ١٢٨ : عليه من الرأي
(٨٠) ».
فسار مسلم
بالكتاب حتى دخل إلى الكوفة ، فلما وقفوا على كتابه كثر استبشارهم
الصفحه ١٩٤ :
بالرمح ، ثم قال :
علي بالنار أحرقه على من فيه.
فقال له الحسين عليهالسلام : « يابن ذي الجوشن
الصفحه ١٢٣ : وقدم على عمله ، وقد قعد في موضعه ابنه يزيد ، وهذا
الحسين بن علي عليهماالسلام
قد خالفه وصار إلى مكة
الصفحه ١٢٦ :
الكتاب ، وهو آخر ما
ورد عليه عليهالسلام من أهل
الكوفة ، وفيه :
بسم الله الرحمن الرحيم
إلى