الصفحه ٦٠ : الظنون ٢ / ١٧٩٤.
(٢٨) عمر بن الحسن بن علي بن
مالك الشيباني.
توفي سنة ٣٣٩ هـ.
له كتاب مقتل
الصفحه ٦١ : ، وعد في صفحة ٣٦٢ رقم ٣٩ هذا الكتاب له.
(٣٣) علي بن موسى بن جعفر بن
طاووس.
توفي سنة ٦٦٤ هـ.
له
الصفحه ١١٨ : أقبل على الوليد فقال : « أيها الأمير إنا أهل
بيت النبوة ومعدن الرسالة ومختلف الملائكة ، وبنا فتح الله
الصفحه ١٢١ : ) وعبدالله بن
الزبير (٥٠)
، فأشارا عليه بالإمساك.
فقال لهما : « إن رسول الله 9 قد أمرني بأمرٍ ، وأنا ماضٍ
الصفحه ١٣٩ : .
فعلم عبيدالله باجتماعهم وكلامهم ، فأمر
شريحاً القاضي أن يدخل على هاني فيشاهده ويخبر قومه بسلامته من
الصفحه ١٤١ : شاق ،
خرجت على إمامك وشققت عصى المسلمين ، وألقحت الفتنة بينهم.
فقال له مسلم : كذبت يابن زياد ، إنما
الصفحه ١٤٣ : ، وما كنت
لأعينكم على نفسي.
فضربه غلام لعبيد الله بن زياد يقال له
رشيد (١٤٩)
فقتله.
وفي قتل مسلم
الصفحه ١٥٣ : عليهالسلام بعثني إليك
لتأتيه ، فطرح كل إنسان منا ما في يده حتى كأنما على رؤوسنا الطير.
فقالت له زوجته
الصفحه ١٥٩ :
على نياتنا وبصائرنا
، نوالي من والاك ونعادي من عاداك.
قال : وقام برير
بن حصين (٢١٤)
، فقال
الصفحه ١٦٧ : .
قال : « فبم تستحلون دمي وأبي صلوات الله عليه الذائد
عن الحوض غداً ، يذود عنه رجالاً كما يذاد البعير
الصفحه ١٧٠ : معاوية.
فناداه العباس بن علي : تبت يداك ولعن
ماجئت به من أمانك يا عدو الله ، أتأمرنا أن نترك أخانا
الصفحه ١٧٧ : تنظرون.
إني
توكلت على الله ربي وربكم ، ما من دابة إلا هو آخذٌ بناصيتها ، إن ربي على صراط
مستقيم
الصفحه ١٨٤ : الله عليه.
قال الراوي (٧٦) : وجاء حنظلة بن سعد الشبامي (٧٧) ، فوقف بين يدي الحسين عليهالسلام يقيه
الصفحه ١٩١ : العلي العظيم ».
قال الراوي (١٠٤) : ولم يزل عليهالسلام يقاتلهم حتى حالوا بينه وبين رحله.
فصاح بهم
الصفحه ١٩٨ : .
__________________
(١٤٦) ع : حوية.
ويأتي أنه أحد العشرة الذين
داسوا بخيولهم ظهر الحسين عليه السلام ، وهو ابن زنا