الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
، نذكر نبذة منها :
لما
قتل الحسين آلت البومة على نفسها أن لا تأوي العمران أبداً ولا تأوي إلا
الصفحه ٦٥ : :
والده سعد الدين موسى.
جده ورام بن أبي فراس النخعي ، وحسب
تعبير ابن طاووس أن والده وجده ورام كانا أكثر
الصفحه ٨١ :
ومصادر أخرى كثيرة ، نكتفي بهذا المقدار
منها.
ويمكن أن نتعرف على حياة السيد ابن
طاووس عند قرا
الصفحه ١٢٧ : ، والمصادر متفقة على أنه يزيد بن الحارث بن
رويم.
الكامل ٤ / ١١١ ، الإصابة
ترجمة رقم ٩٣٩٨ ، تهذيب التهذيب
الصفحه ١٤٥ : الحسين بن علي عليهماالسلام قبل أن يخرج (١٦٤) الى العراق (١٦٥) بثلاثة ، فأخبرناه بضعف الناس بالكوفة
، وأن
الصفحه ١٨٥ : .
قال : وحضرت
صلاة الظهر ، فأمر الحسين عليهالسلامزهير
بن القين وسعيد بن عبدالله الحنفي أن يتقدما أمامه
الصفحه ١٨٨ : لقومٍ قتلوك ،
ومن خصمهم يوم القيامة فيك جدك
(٩٢) ».
ثم قال : « عز والله على عمك أن
تدعوه فلا يجيبك
الصفحه ١٩٢ : عن
القتال (١١٥)
ووقف ، فكلما (١١٦)
أتاه رجل انصرف عنه ، كراهية أن يلقى الله بدمه.
حتى جاءه رجل من
الصفحه ٢٠٤ : صلىاللهعليهوآله أنه قال : «
إذا كان يوم القيامة نصب لفاطمة عليهاالسلام
قبة من نور ، ويقبل الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٢٢ : ».
ثم أقبل إليه فقال : « أبالقتل تهددني
يا بن زياد ، أما علمت أن القتل لنا عادة وكرامتنا الشهادة
الصفحه ٢٣٢ : ، ثم رفع
رأسه إلى السماء وقال : اللهم إني
__________________
(١٢٢) الأسراء ١٧ / ٢٦.
(١٢٣
الصفحه ٢٣٣ : : « نعم ، إن تبت تاب الله عليك
وأنت معنا ».
فقال : أنا تائب.
فبلغ يزيد بن معاوية حديث الشيخ ، فأمر
الصفحه ٢٣٤ : ، كان شديداً على المسلمين
، إلى أن فتحت مكة فهرب إلى نجران ، مات سنة ١٥ هـ.
الأعلام ٤ / ٨٧ ، وراجع من
الصفحه ٢٣٧ : مكاناً وأضعف جنداً.
ولئن جرت علي الدواهي مخاطبتك ، أني
لأستصغر قدرك ، وأستعظم تقريعك ، واستكثر توبيخك
الصفحه ٢٤٣ : عليهماالسلام
وعمرو بن الحسن (١٧٧)
، وكان عمرو صغيراً يقال : إن عمره إحدى عشرة سنة