الصفحه ٢٤٢ : معلقة ، فيها حافر يقولون :
إنه حافر حمار كان يركبه عيسى (١٧٣)
، وقد زينوا حول الحقة بالذهب والديباج
الصفحه ٤٢ : .
أكحل
النبي رجلاً في المنام من دم الحسين فعمي ، وذلك أنه حضر قتل الحسين.
نور الأبصار
الصفحه ١١٧ : : إن أبى عليك فاضرب عنقه وابعث إلي برأسه.
فأحضر الوليد مروان بن الحكم (٣٧) واستشاره في أمر الحسين
الصفحه ١٣٢ : .
فتكلمت بنو حنظلة ، فقالوا : يا أبا
خالد نحن نبل كنانتك وفارس عشيرتك ، إن رميت بنا أصبت ، وإن غزوت بنا
الصفحه ١٣٧ : هاني أنشدك الله أن
لا تقتل نفسك وتدخل البلاء على عشيرتك ، فوالله إني لأنفس بك عن القتل ، إن هذا
الرجل
الصفحه ١٣٨ : ـ وهاني يظن أن عشيرته يسمعونه ـ ثم قال : أدنوه مني ، فأدني منه ،
فاستعرض وجهه بالقضيب ، فلم يزل يضرب أنفه
الصفحه ١٥٩ : : والله يابن رسول الله لقد من الله بك علينا أن نقاتل بين يديك فتقطع فيك
أعضاؤنا ، ثم يكون جدك شفيعنا يوم
الصفحه ١٦٧ :
قالوا : اللهم نعم.
قال : « أنشدكم الله هل تعلمون أن هذا سيف رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٢٩ : الأشجار فاستغفرت الله غفرها لك
، إنه غفور رحيم.
قال : فقال لي : أدن مني حتى أخبرك
بقصتي ، فأتيته ، فقال
الصفحه ٢٤١ : العرب ، هذا رأس من؟
فقال له يزيد : مالك ولهذا الرأس؟
فقال : إني إذا رجعت إلى ملكنا يسألني
عن كل شي
الصفحه ٢٤٤ : :
« الأولى : أن تريني وجه سيدي ومولاي
الحسين فأتزود منه وأنظر إليه وأودعه.
والثانية : أن ترد علينا ما أخذ
الصفحه ٤٩ : :
( فما بكت عليهم السماء
والأرض وما كانوا منظرين )
خرج عليه الحسين ، فقال أمير المؤمنين : أما إن هذا سيقتل
الصفحه ١٣٠ : وسطاً ، وتقدمت فيه فرطاً.
قال : فإني قد
جمعتكم لأمرٍ أريد أن أشاوركم فيه وأستعين بكم عليه.
فقالوا
الصفحه ١٤١ : ، فإنك مقتول.
فقال له مسلم : إن قتلتني فلقد قتل من
هو شرٌّ منك من هو خيرٌ مني ، وبعد فإنك لا تدع سو
الصفحه ١٤٦ : عليهالسلام
: « لولا تقارب
الأشياء وحضور الأجل لقاتلتهم بهؤلاء ، ولكني أعلم يقيناً أن هناك مصرعي وهناك
مصارع