الصفحه ١٧٥ :
الأنصاري (٤٢) وقفا على باب الفسطاط ليطليا بعده ،
فجعل برير يضاحك عبد الرحمن.
فقال له عبدالرحمن
الصفحه ٨١ : ءة مؤلفاته ، فإنه رضوان الله عليه كتب الشيء الكثير عن جوانب من
حياته في طي كتبه ، نذكر بعض الموارد منها
الصفحه ٢٣٦ :
الله سبايا؟!
، قد هتكت ستورهن ، وأبديت وجوههن ، تحدو بهن الأعداء من بلد إلى بلد
الصفحه ٢١٨ :
قال : وخطبت أم كلثوم ابنت علي عليهماالسلام في ذلك اليوم من وراء كلتها ، رافعة
صوتها بالبكا
الصفحه ٢٥٩ : ، ١٧٠
عبد الرحمن بن عبد
ربه الأنصاري ١٥٤ ، ١٥٥
عبد الله بن جعفر
١٥١
عبد الله بن
الزبير ١٠١ ، ١٢٣
الصفحه ٢٢١ : : كيف رأيت صنع الله
بأخيك وأهل بيتك؟
فقالت : ما رأيت إلا جميلاً ، هؤلاء قوم
كتب الله عليهم القتل
الصفحه ٢٣٨ : لعنة الله على
الظالمين.
فالحمد لله الذي ختم لأولنا بالسعادة
والمغفرة ، ولآخرنا بالشهادة والرحمة
الصفحه ٢٣٢ : : نعم.
فقال عليهالسلام
: « فنحن القربى (١٢٤)
يا شيخ ، وهل (١٢٥)
قرأت هذه الآية : (
إنما يريد
الله
الصفحه ٩ : .............................. ٣٦٥
صلاة المرأة في خلخال له صوت أو متنقّبة.................................. ٣٦٨
صلاة الرجل
الصفحه ١٩ : .............................. ٣٦٥
صلاة المرأة في خلخال له صوت أو متنقّبة.................................. ٣٦٨
صلاة الرجل
الصفحه ٣ : والجروح............................................ ١٠٤
جواز الصلاة فيما لا تتم الصلاة فيه مع نجاسته
الصفحه ١٣ : والجروح............................................ ١٠٤
جواز الصلاة فيما لا تتم الصلاة فيه مع نجاسته
الصفحه ٤٣ : ـ ٥٥٠.
لم
يبق ممن قتل الحسين إلا عوقب في الدنيا : إما بقتل ، أو عمى ، أو سواد الوجه ، أو
زوال
الصفحه ٦٩ : .
وللسيد وصايا كثيرة ، يحث فيها أولاده
والشيعة على ملازمة التقوى والورع والعزلة عن الناس بقدر الإمكان ، لأن
الصفحه ١٢٣ :
خطيباً. وقال في آخر
خطبته :
يا معشر الشيعة ، إنكم قد علمتم بأن
معاوية قد هلك وصار إلى ربه