الصفحه ٤٢ : الفاسق!!! إن الله قتله!!! ،
ويعني الحسين بن علي عليهالسلام ، فرماه الله بكوكبين
في عينيه وطمس الله بصره
الصفحه ٢٢٧ :
فقال ابن زياد : اضربوا عنقه ، فضربت
عنقه وصلب في السبخة (١٠٠).
قال الراوي (١٠١) : وكتب عبيد
الصفحه ١٥١ : .
فقال : خلفت القلوب معك والسيوف مع بني
أمية.
فقال عليهالسلام
: « صدق أخو
بني أسد ، إن الله يفعل ما
الصفحه ١٠٢ : ء ، وتلذذوا في طلب ذلك
النجاح ، ببذل النفوس والأرواح ، وعرضوها لخطر السيوف والرماح.
وإلى ذلك التشريف
الصفحه ١٣٥ : .
فقال لهم : الشكوى تمنعني.
فقالوا له : إنه قد بلغه إنك تجلس على
باب دارك كل عشية ، وقد استبطاك
الصفحه ١٨٦ : ـ فاستأذن أباه في القتال ، فأذن له.
ثم نظر إليه
نظرة آيسٍ منه ، وأرخى عليهالسلام
عينيه وبكى.
ثم قال
الصفحه ٢٤٤ :
فقال له : أتصارع هذا ، يعني ابنه
خالداً (١٧٨)؟
فقال له عمرو : لا ، ولكن أعطني سكيناً
وأعطه
الصفحه ٦٦ :
محمد بن جعفر بن هبة الله.
حسن بن علي الدربي.
محمد السوراوي.
محمد بن معد الموسوي.
فخار
الصفحه ١٧٧ : ، له
شعر ، وهو من اليمن ، كان موالياً لملوك كندة في الجاهلية ، رحل إلى مكة سنة تسع
أو عشر وأسلم ، سكن
الصفحه ٢٢٥ :
قال : وصل أصحاب ابن زياد لعنه الله إلى
دار (٨٨) عبد الله بن
عفيف ، فكسروا الباب واقتحموا عليه
الصفحه ١٢٧ : عطارد (٧٦).
قال (٧٧)
: فعندها قام الحسين عليهالسلام
، فصلى (٧٨)
ركعتين بين الركن والمقام ، وسأل الله
الصفحه ١٢٩ : عليهالسلام ، ويشدد عليه في تحصيل مسلم وقتله ،
فتأهب عبيدالله للمسير إلى الكوفة.
____________
(٨٣) لم
الصفحه ١٦١ : ، الله أعلم بصحته ، جدده الميرزا علي أصغر خان وزير
الصدارة في ايران عام ١٣٢٣هـ ...
(٢٢٣) فاطمة بنت
الصفحه ١٣٩ :
ابنة عمرو (١٣٤) هذا تحت هاني بن عروة ـ فأقبل عمرو في
مذحج كافة حتى أحاط بالقصر ونادى : أنا عمرو بن
الصفحه ٢٣١ : ذلك.
فقال له علي عليهالسلام : « نحن (١٢١) القربى يا شيخ ، فهل قرأت في بني
إسرائيل