الصفحه ٢٢٢ :
فقال ابن زياد لعنه الله : هذه سجاعة ،
ولعمري لقد كان أبوك شاعراً (٧٢).
فقالت : يا بن زياد ما
الصفحه ١٥٧ : (٢١٠) في ألف فارس.
فقال له الحسين عليهالسلام : « ألنا أم علينا؟
»
فقال : بل عليك يا أبا عبدالله
الصفحه ١٩٠ : ر.
(٩٨) ر : راحته
دماً.
(٩٩) جاء بعد قوله
قدس الله روحه في نسخة ب : وكان المتولي لقتله زيدبن ورقا
الصفحه ٢٠٣ : الله ، فقال أسيد بن مالك أحد العشرة.
نحن رضضنا الصدر بعد الظهر
بكل يعبوب شديد
الصفحه ١٤٣ :
مذحج! واعشيرتاه
وأين مني عشيرتي!
فقالوا له : يا هاني مد عنقك.
فقال : والله ما أنا بها سخي
الصفحه ١٨٤ :
قتيلاً.
فقال له الحسين عليهالسلام : « تقدم فإنا لا حقون بك عن ساعة ».
فتقدم فقاتل حتى قتل رضوان
الصفحه ١٦٧ :
قالوا : اللهم نعم.
قال : « أنشدكم الله هل تعلمون أن هذا سيف رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢١٣ :
أتبكون وتنتحبون؟! إي والله فأبكوا
كثيراً ، واضحكوا قليلاً ، فلقد ذهبتم بعارها وشنارها (١٨
الصفحه ٣٩ :
على رهط تقودهم المنايا
إلى متحير في ملك عبد
* * *
أيها
الصفحه ١٤٠ : قتل مسلم
منهم جماعة نادى إليه (١٣٩)
محمد بن الأشعث : يا مسلم لك الأمان.
فقال له مسلم : وأي أمان
الصفحه ٢٣٤ : .
(١٣٦) الراوي ، من
ع.
(١٣٧) عبد الله بن
الزبعري بن قيس السهمي القرشي ، أبوسعد ، شاعر قريش في الجاهلية
الصفحه ٦٧ :
هيء له بيتاً في
الجانب الشرقي من المدينة.
وحاول المستنصر العباسي أن يجر السيد
ابن طاووس إلى
الصفحه ٢٤٣ :
جعفر وأبي عبد الله عليهمالسلام.
وعده البرقي في أصحاب علي ابن
الحسين عليه السلام.
روى عن الاصبغ
الصفحه ٢٤٩ :
أيها القوم (١٩٦) ، إن الله تعالى وله الحمد ابتلانا
بمصائب جليلة ، وثلمة في الاسلام عظيمة : قتل أبو
الصفحه ١٨٧ : فمات.
فجاء الحسين عليهالسلام(٨٦)
حتى وقف عليه ، ووضع خده على خده (٨٧)
وقال : « قتل الله
قوماً قتلوك