الصفحه ١٩٥ : )
، وكان قد أعيى ، فجعل عليهالسلام
ينوء ويكبو.
فطعنه سنان بن أنس النخعي (١٣٥) لعنه الله في ترقوته ، ثم
الصفحه ١٩٨ :
الحضرمي (١٤٦) لعنه الله ، فلبسه فصار أبرص وامتعط
شعره.
وروي : أنه وجد في قميصه عليهالسلام ما
الصفحه ٢٠٢ :
قال الراوي (١٦٦) : ثم نادى عمر بن سعد في أصحابه (١٦٧) : من ينتدب للحسين فيوطئ الخيل ظهره (١٦٨
الصفحه ٢٠٤ :
فلما قتل رجعت إلى
منزلي وصليت العشاء الآخرة ونمت.
فأتاني آت في منامي ، فقال : أجب رسول
الله
الصفحه ٢١٥ : مناقبه كبيراً ، ولم يزل
ناصحاً لك ولرسولك صلواتك عليه وآله حتى قبضته إليك ، ، زاهداً في الدنيا ، غير
حريص
الصفحه ٢٢٨ :
ابشروا بالعذاب والتنكيل
كل من في السماء يبكي عليه
من نبي وشاهد ورسول (١٠٥
الصفحه ٤ : بتذكية الجلد أو وجوده في يد المسلم أو سوق
المسلمين........... ١٤٩
كراهة استعمال جلد غير مأكول اللحم قبل
الصفحه ٧ : القضاء وجوابه....................................... ٢٨٣
حكم تبيّن الخطأ في القبلة في أثناء الصلاة
الصفحه ١٤ : بتذكية الجلد أو وجوده في يد المسلم أو سوق
المسلمين........... ١٤٩
كراهة استعمال جلد غير مأكول اللحم قبل
الصفحه ١٧ : القضاء وجوابه....................................... ٢٨٣
حكم تبيّن الخطأ في القبلة في أثناء الصلاة
الصفحه ٤٢ :
وجد
على حجر مكتوب تاريخه قبل البعثة بألف سنة : ( كان مكتوب في بعض الكنائس في الروم
ثلاثمائة
الصفحه ٤٥ : بين يدي المختار ، جاءت حية وتخللت الرؤوس
حتى دخلت في فم ابن زياد وخرجت من منخره ودخلت في منخره وخرجت
الصفحه ٤٨ : وحمرة من قبل المغرب فكادتا يلتقيان في كبد
السماء.
لما
قتل الحسين مكث الناس أربعين يوماً تطلع الشمس
الصفحه ٩٤ :
وذكرنا شرحاً مختصراً عن البلدان
المذكورة في المتن ، ليحيط القارئ بواقعة الطف من بدايتها وحتى
الصفحه ١٠٣ :
من أشرنا إليه فقال
:
لهم جسوم (١١) على الرمضاء
مهملة
وأنفس في جوار