الصفحه ١٨٥ : : أفلا
نروح إلى ربنا ونلحق بأصحابنا؟
فقال له : « بل
(٧٨) رح إلى ما هو خيرٌ لك
من الدنيا وما فيها وإلى
الصفحه ٢٠٦ :
روى هذه الحديثين ابن بابويه في كتاب
عقاب الأعمال (١٨١) (١٨٢).
__________________
(١٨١) محمد
الصفحه ٢١١ :
المثنى (٦)
، وكان قد واسى عمه وإمامه (٧)
في الصبر على الرماح (٨)
، وإنما ارتث وقد أثخن بالجراح
الصفحه ٦٥ : الحسن كان حسن المنظر ورجلاه قبيحتان ، فسمي
بالطاووس ، ولقب أولاده وأحفاده من بعده بهذا اللقب.
ولد في
الصفحه ١١٢ :
قبل مولده كأن قطعةً
من لحم رسول الله صلىاللهعليهوآله
قطعت فوضعت (٦)
في حجري ، فعبرت (٧)
ذلك
الصفحه ١٣٠ : رزين (٨٩)
يدعوهم فيه إلى نصرته ولزوم طاعته ، منهم يزيد بن مسعود النهشلي (٩٠) والمنذر بن الجارود العبدي
الصفحه ١٣١ : لله به الحجة (١٠٣) وبلغت به الموعظة.
فلا تعشوا عن نور الحق ولا تسكعوا في
وهدة الباطل (١٠٤)
، فقد
الصفحه ١٣٦ : تربص في دارك لأمير المؤمنين وعامة المسلمين؟ جئت بمسلم بن عقيل
فأدخلته دارك وجمعت له السلاح والرجال في
الصفحه ١٣٩ :
ابنة عمرو (١٣٤) هذا تحت هاني بن عروة ـ فأقبل عمرو في
مذحج كافة حتى أحاط بالقصر ونادى : أنا عمرو بن
الصفحه ١٥٥ : عليهماالسلام.
قال : فلماذا مزقت الكتاب؟
قال : لئلا تعلم ما فيه.
____________
(٢٠١) ب : الحر.
(٢٠٢
الصفحه ١٦٦ : ؟ »
قالوا : اللهم نعم.
قال : « أنشدكم الله هل تعلمون أن جعفر الطيار (٨)
في الجنة عمي
الصفحه ١٧٠ : وسيدنا الحسين بن فاطمة
وندخل في طاعة اللعناء أولاد اللعناء.
فرجع الشمر إلى عسكره مغضباً.
قال الراوي
الصفحه ١٧١ : ، وهذا الليل
قد غشيكم فاتخذوه جملاً ، وليأخذ كل رجلٍ منكم بيد رجلٍ من أهل بيتي ، وتفرقوا في
سواد هذا
الصفحه ١٨١ :
قال : وخرج وهب بن حباب الكلبي (٦٧) ، فأحسن في الجلاد وبالغ في الجهاد ،
وكان معه زوجته ووالدته
الصفحه ١٨٣ : الحسين عليهالسلام : « أنت في إذنٍ مني ، فإنما تبعتنا طلباً للعافية
، فلا تبتل بطريقنا (٧٢) ».
فقال