الصفحه ١٠٢ : إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن
الوليد » وكرر ذلك ثلاث مرات.
وانتهت المأساة الغادرة ، بما طيّب به
الصفحه ١٠٦ :
(٩)
عليٌّ رفيق النبي في حربه وسلمه
بلى تخلف عليٌّ عليهالسلام مرة واحدة عن غزوات النبي
الصفحه ١٠٨ :
الوسام ، فعظم في عين من أعظمه ، وأبتلي بالحقد والحسد مرة أخرى على هذه المنزلة ،
فكان حارساً أميناً فيما
الصفحه ١١٥ : كان يعرض عليّ القرآن في كل عام مرة ، وفي هذا العام عرضه
عليّ مرتين ، وهكذا.
ونزلت سورة النصر
الصفحه ١٢٠ : أسامة.
وتردد نفر كبير في ذالك فقال صلىاللهعليهوآلهوسلم : أيها الناس أنفذوا بعث أسامة ..ثلاث
مرات
الصفحه ١٢٤ : يعارضني بالقرآن في كل سنة مرة ، وأنه عارضني هذا العام مرتين ،
وماأراه إلا قد حضر أجلي »
وكان من السرار
الصفحه ١٣٢ : الحباب بن المنذر مرة أخرى وقال :
« لا تسمعوا مقالة هذا وأصحابه ، فيذهبوا بنصيبكم من الأمر ، فإن أبوا
الصفحه ١٣٣ : عليكم مرة ،فو الله لا زالت للخزرج بذالك عليكم الفضيلة ».
وهكذا انشعب الأنصار فيما بينهم ، نتيجة
الحقد
الصفحه ١٣٧ :
بني هاشم لا تطمعوا الناس فيكم
ولا سيّما تيم بن مرة أو عدي
فما
الصفحه ١٤٩ : » وكان موقف خالد فريداً ومتميزاً ، ألقاه مرتين : مرة أمام
أبي بكر في المسجد ، وأخرى بين يدي علي في بيت
الصفحه ١٥٢ : فكراً ، وأصفى
ذهناً من أن ينطلي عليه هذا الملحظ ، فغضب وسرد الحقيقة المرّة التي سمعها أبو
عبيدة فانهارت
الصفحه ١٦٧ : وَهُم بَدَؤُوكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ أَتَخْشَوْنَهُمْ
فَاللّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم
الصفحه ١٧٠ :
في حقي ، والسنة عن
ظلامتي ، أما كان رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
ابي يقول : « المرء يحفظ في
الصفحه ١٩٣ : ويدري خطتها في
رؤية واضحة.
وكان الإجحاف الذي لحق بعليّ هذه المرة
منظماً ، فما كان لأبي بكر ليعدو عمر
الصفحه ١٩٩ : الثانية :
« لولا عليّ لهلك عمر » ويكررها في أكثر
من عشرين مرة.
وتتوسع رقعة الدولة الإسلامية