الصفحه ١٧٢ : روى ابو
بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري عن رجاله عن عبد الله بن الحسن عن أمه فاطمة بنت
الحسين بن على
الصفحه ١٨٣ : أن تحصل جملة من التجاوزات
لطيش القادة ، وفتك المتسلطين ، كما حصل هذا المعنى لخالد بن الوليد في قتل
الصفحه ٢١٠ : بن عوف وارجع إلى ما إتفقوا عليه ، فإن
أصر الثلاثة على خلافهم فاضرب أعناقهم ، وإن مضى الستة ولم يتفقوا
الصفحه ٢١٤ : .
وخلا عبد الرحمن بسعد وابن أخته المسوّر
بن مخرمة وكان هواء مع علي ، وجميعهم من بني زهرة ، فأراد عليّ
الصفحه ٢٢٠ : الناس قول عمر عند الموت لعثمان : « كأني بك ؛ وقد قلدتك قريش هذا
الأمر ، فحملت بني أمية ، وبني أبي مُعيط
الصفحه ٢٣٢ : منهن من الثمن يقوّم ما بين ثمانين ألف دينار إلى مائة
ألف دينار. وذهب بعض المؤرخين أن عبد الرحمن بن عوف
الصفحه ٢٣٦ :
والبناء في الشام ، ويشاهد مروان بن الحكم يحتجز من الفيء ما لا يوفيه الحساب ،
ويلفي ابن أبي سرح يتمتع بخمس
الصفحه ٢٥٢ : المناظرات بين عثمان
وبينهم شديدة.
فقد سمع جبلة بن عمر وبعض قومه يردون
السلام على عثمان ، فقال : أتردون
الصفحه ٢٦٦ : ، وقد دعاه رجل يسمى نيار بن عياض الأسلمي ، وهو صحابي ،
دعا عثمان ووعظه ونصحه وأعذر إليه ، وأمره بخلع
الصفحه ٢٧٥ : يعدون
بالأصابع ، فما ألح عليهم الإمام ، وفي طليعتهم سعد بن أبي وقاص ، فقد أبى أن
يبايع وقال للإمام « ما
الصفحه ٢٩٨ :
علي ، ونحن على الأمر الأول ، فعليكم المخرج مما دخلتم فيه ».
وقال عمران بن حصين « يا طلحة : إنكم
الصفحه ٣٤٤ : سلطانه ، ويضعف بها
الإمام وحكمه في الداخل. وقد تولى كبر هذه الغارات : الضحاك بن قيس ، والنعمان بن
بشير
الصفحه ٣٤٦ : آخر ، وهذا ما أطمع معاوية بتجاوز
حدود العراق إلى أطراف الحجاز وأعماق اليمن ، فقد أرسل بسر بن أرطأة في
الصفحه ٣٤٨ : واحد ، ويتهيأون للقتال قائداً إثر قائد ، فقد خرج
هلال بن علفة التيمي ، فلمّا قتل هو وفلوله ، خرج الأشهب
الصفحه ٣٥١ : ، وضمنه صعصعة بن صوحان
العبدي وكان من خيار صحابة الإمام ، فاستجاب له وأطلقه.
وبلغت الإمام غطرسة بعض