الصفحه ٢٥٣ : قد أنكرت على
عثمان أعماله ، فقد شاركتها الكوفة النكير لا سيما في عهد سعيد بن العاص القائل :
إن السواد
الصفحه ١٠١ : النصر. النبأ الأول من بني جذيمة ، والنبأ الثاني من هوازن وثقيف.
فيرى نفسه وقيادته من الذين معه ، لا يريح
الصفحه ٢٢٢ : صلىاللهعليهوآلهوسلم تصدق بموضع سوق في المدينة يعرف
بنهروان على المسلمين ، فأقطعه عثمان إلى الحرث بن الحكم شقيق مروان
الصفحه ٣٣٤ : أبا موسى الأشعري ، ومعه
أربعمائة من فرسانه ، وعليهم ابن عباس للصلاة ، وشريح بن هاني أميراً.
وأرسل
الصفحه ٧٩ : ابنة محمد : فاطمة الزهراء تلتمس أباها ، وقد أقبل يتهادى بين السعدين : سعد
بن معاذ وسعد بن عبادة
الصفحه ٢٠٧ :
عبد الرحمن بن أبي
بكر يرى الهرمزان وأبا لؤلؤة غلام المغيرة بن شعبة ، وجفينة غلام سعد بن أبي وقاص
الصفحه ٢٥١ :
عمرو بن العاص : اتق
الله يا عثمان ، فإنك قد ركبت أموراً وركبناها معك ، فتب إلى الله نتب ؛ فناداه
الصفحه ٢٦١ : بعلي عليهالسلام ومحمد بن مسلمة ، فأنجداه بالوساطة
الكريمة ، ووعدهم برفع المظالم ، وقضاء الحوائج
الصفحه ٣٨٩ : أمير المؤمنين ، ومعاوية ،
وعمرو بن العاص ، وائتمروا فيما بينهم ، أن يريحوا الناس من هؤلاء الثلاثة ، وأن
الصفحه ٢٢٥ : ، وأخلفه بسعيد بن العاص ، فكان أدهى وأمر ، وأنكى وأشر ،
فجرت بينه وبين أهل الكوفة خطوب انتهت بالثورة
الصفحه ٧٦ : ، وبرز بنو عبد الدار سبعتهم واحداً بعد واحد
يتساقطون حول اللواء بسيف علي حتى حمله أرطاة بن عبد شر حبيل
الصفحه ١٥٤ : نبايع إلا علياً ،
ولكن هذا كان بعد فوات الاوان ، وعند تفاقم الأمر ، وبدرهم عبد الرحمن بن عوف
موارباً في
الصفحه ٧٥ :
، فانتزعه النبي منه ، وأعطاه مصعب بن عمير ، وقيل أعطى غيره لمصعب بن عمير لأنه
من بني عبد الدار. وبقي اللوا
الصفحه ٧٧ :
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم ويتجه ابن قميئة إلى مصعب بن عمير
فيضرب يده اليمنى فيقطعها ، ويأخذ
الصفحه ٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم أن عثمان بن
عفان مبعوثه الى مكة قد قتل ، ومعنى هذا أن قريشا قد غدرت به ، فقال رسول الله