الصفحه ١٠٩ : علي بن أبي طالب.
فاضطرب القوم وزلزلوا زلزالاً شديداًً
لما سمعوا باسمه وعرفوه ، ولو راجعوا أنفسهم
الصفحه ١١٥ : حداثة السن
حيناً ، وحب بني عبد المطلب حيناً آخر ، لتضييعه عن موضعه ، وتمييعه عند مؤداه.
وكان النبي في
الصفحه ١١٧ :
المؤمنين ، ففعل
الناس ذلك كلهم حتى من كان معه من أزواجه ونساء المسلمين.
وكان موقف عمر بن الخطاب
الصفحه ١٢٠ : . ثم تحامل على نفسه وخرج الى المسجد معتمدا على
علي عليهالسلام بيمنى يديه
وعلى الفضل بن العباس باليد
الصفحه ١٣٤ : ملكته يدي ، وأقاتلكم بمن معي من أهلي
وعشيرتي ».
فألح عمر على بيعته ، ونصحه بشير بن سعد
: أنه قد أبى
الصفحه ١٣٥ : ، وهناك بعض المهاجرين
يمتنعون عن البيعة ، وهناك العباس عم النبي يرشح علياً ، وأبو سفيان يريدها في بني
عبد
الصفحه ١٣٦ :
يهمهم هذا وذاك ، ولكن هذا الشاخص الماثل علياً ، يشار إليه بالبنان ، فهو وحده
العقبة الكأداء ليس غير. ثم
الصفحه ١٤٣ :
الكبرى + ابن عبد البر / الأستيعاب + عبد الفتاح عبد المقصود / الإمام علي بن ابي
طالب + عبد الحسين الأميني
الصفحه ١٥٠ : ،
وينفض يده من الأمر ، فيريح ويستريح.
٢ ـ أن يحتج على البيعة ، ويدعو إلى
نفسه بما معه ومن معه من بني
الصفحه ١٥٣ : الإشارات الدقيقة التي
استمعها أبو عبيدة ذاهلاً؛ ولكن بشير بن سعد الأنصاري استمعها متأثراً بها ، وهو
الذي
الصفحه ١٦١ : : « سألت علي بن
الفارقي مدرس المدرسة الغربية ببغداد ؛ فقلت له : أكانت فاطمة صادقة؟ قال : نعم ،
قلت : فلم لم
الصفحه ١٧١ : السيد المرتضى علم الهدى ( ت : ٤٣٦ هـ
) والشيخ الاكبر أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسى ( ت :٤٦٠ هـ ) ثم
الصفحه ١٧٤ : عليكم (
أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنتُمْ لَهَا كَارِهُونَ ). (٦)
قال سويد بن غفلة : فاعادت النساء قولها
الصفحه ١٩٢ : ، وإني قد استخلفت
عمر بن الخطاب. فاسمعوا له وأطيعوا ».
وكانت بادرة تستدعي العجب ، ومفاجأة
تستأهل
الصفحه ١٩٣ : أحداً ، وهلا سأل علياً
مثلاً ؛ نعم دعا إليه عبد الرحمن بن عوف فأدلى برأيه في عمر ، فقال : « هو والله