الصفحه ١٦٠ : المفعول له ، ومع المفعول معه ، وأما
المفعول المطلق فهو نفس المعنى الواقع من الفاعل ، وقد يتقدّم المفعول به
الصفحه ١٧١ : : «أطرق كرا إنّ النّعام في القرى» (١٠) ، ويجوز حذف المنادى نفسه للقرينة الدّالة عليه كقولك :
يا إضرب أي
الصفحه ١٩٠ : : عشرين فإنّ الحذف والإضافة إلى التمييز كعشري درهم لا يجوز لأنّ نون
نحو : عشرين من نفس الكلمة فلا يجوز
الصفحه ١٩٢ : ، بالطيب هو زيد نفسه كان التقدير طاب الأب زيدا أبا ،
فتكون الذات المقدّرة هي الأب وإن كان المقصود والد زيد
الصفحه ٢١٩ : ، فقلبت ألف المقصور ياء ثم أدغمت في ياء
المتكلّم ، والهوى : ما تهواه النفس وترغب فيه ، وأعنقوا : سارعوا
الصفحه ٢٢٢ : سارق الليلة أهل الدّار
بأنّه سرق
الليلة نفسها على سبيل المبالغة.
__________________
(١) شرح
الصفحه ٢٣٣ : الشمول كثيرا فمنه :
الإكليل لاحاطته بالرأس ، والكلال لإحاطة التّعب بالبدن (٤) وغير ذلك ، وإذا أكّد بالنفس
الصفحه ٢٣٧ : نفس حاتم
وورد البيت من غير نسبة في الكامل ، ١ /
٢٣٣ ـ ٢٣٤ وشرح المفصل ، ٣ / ٦٩ وشرح شذور
الصفحه ٢٤١ :
أولا ، التعظيم والتفخيم لأنّ الشيء إذا ذكر مبهما ثمّ فسّر كان أوقع في النّفس.
الثانية : ما
يعود إليه
الصفحه ٢٥٥ : عمران بن حطان :
ولي نفس أقول لها إذا ما
تنازعني لعلّي أو عساني
فلو كانت
الصفحه ٢٥٦ : ضمير الفاعل بمنزلة الجزء من الفعل فأشبهت هذه
الياء الياء التي من نفس الفعل نحو : يرمي ، وكذلك هي لازمة
الصفحه ٢٩٨ : كلّ علم ، ومدلوله الاسم لا نفس المسمّى ، ومنه ما يكنى به عن
البهائم ، لكن يلزمه اللّام لنقصانه عن علم
الصفحه ٣٥٠ : ، ١ / ١٨١.
(٢) والمنسك بالفتح
والمنسك بالكسر ، شرعة النسك ، وقيل المنسك بالفتح النسك نفسه ، والمنسك بالكسر