الصفحه ٣١ : جواز تقديم
خبرها عليها نفسها فقد اختلف فيه ، فمنهم من ألحقها بكان لكونها فعلا محقّقا ،
ومنهم من ألحقها
الصفحه ٤٧ : اثنين إلى عاشرة تسع في المؤنث أي هذا الذي صيّر الواحد
بانضمام نفسه إلى اثنين وصيّر التسعة عشرة بنفسه
الصفحه ٥٠ : ابن كيسان في ذلك : «وللمعنوي
ألفاظ معدودة وهي نفسه وعينه وكلاهما وكلتاهما وكلّ وأجمع وأكتع وأبتع وأبصع
الصفحه ٦٢ : أبا الفداء
حين جعل كتابه «كناشا» قد وسّع على نفسه وتحرّر هنا من سلطان الترتيب المتبع في
المتون الثلاثة
الصفحه ٦٤ : النقائص التي شابت ما ألفه الجغرافيون قبله في
الموضوع نفسه من ناحية أخرى ، وكان هدفه في ميدان التاريخ جمع
الصفحه ٧٥ : ، مما دفعها إلى
تحقيقه مرة ثانية ، وألفيت بعد المقارنة أن هذه النخبة قد اعتمدت على النسخة نفسها
، وقامت
الصفحه ٨٤ : المصادر نفسها من
غير زيادة أو نقصان ؛ لأن ذلك يدمغهم بالجهل وهم في الحقيقة حذّاق مهرة في هذا
الفن ، وهي
الصفحه ٨٩ : بحروفه ، وأحالوا إلى اللسان مادة
(بغا) ، مع العلم أن ابن منظور في المادة نفسها قد ذكر قبل سوقه لقول
الصفحه ٩٠ : تناول مسألة ما ، من المسائل
التي ذكرها أبو الفداء ، فكانوا يرجعون إلى المصدر نفسه ، وينقلون منه النص
الصفحه ٩٢ : ، غير مطلعين على الرسالة لكنتم قد سرتم على المنهج نفسه الذي
سرت عليه حتى في الرجوع إلى المختصر ، وتتبع
الصفحه ٩٣ : .
ثالثا : وفي
الصفحة (٢٨) من الفصل نفسه قلت : «اهتم أبو الفداء بصنع دوائر وجداول لتوضيح بعض
الأحكام
الصفحه ٩٤ :
الأولى من المخطوطة : أن هذا الكتاب الكناش للملك المؤيد ... إلخ ، فقالوا أيضا
بعد ذلك في الصفحة نفسها
الصفحه ١٠٢ : ذلك.
أ ـ ما وجدناه
في الصفحة ١٠٨ من المطبوع ، ففيها «تقول زيد نفسه والزيدان نفساهما ... والهندان
الصفحه ١١٦ :
القسم الأول
في الاسم (١)
وهو ما دلّ على
معنى في نفسه غير مقترن بأحد الأزمنة الثلاثة وله خصائص
الصفحه ١٤٩ : وشرح الأشموني ، ٢ / ٧٥
، لا تجزعي : لا تحزني ، والمنفس اسم فاعل من أنفس لغة في نفس بضم الفاء نفاسة