الصفحه ٩٥ : الله عليهالسلام
: أما إن هذا في كتب الله عزّ وجل ، قلت : أين هذا جعلت فداك من كتاب الله ؟ قال : في
الصفحه ١١١ : تفسير نور الثقلين بإسناده عن عمر
بن يزيد بياع السابري قال : قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
، قول الله في
الصفحه ١٣٢ : أكثر من هذا أنّ النّصر رفرف على
رأسه مع بقاء منزلته من الشهادة ، ولكن رجح لقاء ربّه ، كما ورد في أسرار
الصفحه ١٥٤ : ، واستنهاضهم على المسلمين ، وبنائهم مسجد الضّرار ، وإشاعتهم حديث الإفك ، وإثارتهم الفتنة في قصّة السّقاية وقصّة
الصفحه ١٥٩ :
فَجاهَدَهُمْ فيكَ
________________________________________________
جاهد العدوّ : قاتله في
الصفحه ١٦٦ : صلىاللهعليهوآله في لعن قاتل الإمام
الحسين عليهالسلام
: ما ورد في البحار عن جعفر بن محمد الفزاري معنعناً عن الإمام
الصفحه ٢٠٧ : والحصن ، وفلان معقل
قومه : أي يلجئون إليه إذا أضربهم أمر ، والعقيلة : المرءة المخدرة المحبوسة في بيتها
الصفحه ٢٣٩ : النبي صلىاللهعليهوآله
: هو ذاك » .
والجنّي الذي كان في زمن سليمان وفي
المصدر نفسه : « إنّ جنياً كان
الصفحه ٢٣ : حجة من حجج رسول الله بأعمارها .
وأيضاً في الكامل عن يونس عن الرضا عليهالسلام قال : من زار الحسين
الصفحه ٢٧ : الآيات على لزوم إكرام الروضات
المقدسة ، وخلع النعلين بعيداً عنها ولا سيما في الطف والغري لما روي أن
الصفحه ٣٤ : مغبّر جائع عطشان .
وأمّا الثاني : أعني الوظائف التي تجب
مراعاتها باطناً
قال الشهيد رحمهالله ، في
الصفحه ٣٨ : الله سبحانه وتعالى قد جعل
إنتقال الإنسان في أصل الخلقة من حال إلى حال في أربعين يوماً كالانتقال من
الصفحه ٥١ : للولاية الإلهية منها كما لا يخفى وإليه
يشير ما في بصائر الدرجات من قوله عليهالسلام
: « ولايتنا ولاية الله
الصفحه ٥٢ : قد يظهر على أيدي بعض أوليائه
المقربين بعض التصرف في التكوين ويسمى بالاعجاز الخارق كالذي ظهر على أيدي
الصفحه ٦١ : يفعلون إلّا ما
يشاء الله ، وما أمرهم الله تعالى في الأفعال الجزئي والكلي كما لا يخفى ، وأيضاً هم