الصفحه ١٦٨ : : النّكال والعقوبة وعذبته
تعذيباً عاقبته ، وأصله في كلام العرب الضرب ثم استعمل في كل عقوبة مؤلمة واستعير
الصفحه ٢١٤ : فعل الله ذلك ، وكذلك
الإمامة وهي خلافة الله عزّ وجل وليس لأحد أن يقول : لمَ جعلها في صلب الحسين دون
الصفحه ٢١٨ : : في اللغة البرهان وقد مرّ
شرحها سابقاً ، وكثيراً ما يستعمل فيمن يجب العمل بقوله ، والاقتداء بفعله
الصفحه ٢٢٢ : : هي الرجعة (١)
.
وفي بعضها عنه عليهالسلام أيضاً قال : قال
أمير المؤمنين عليهالسلام
في قول الله
الصفحه ٢٢٥ : خبير بأنّ الناظر فيما ذكرناه من
الأخبار وغيره ممّا لا يسعه هذا المضمار لا يرتاب في حقيّة الرجعة وثبوتها
الصفحه ٢٣٤ : إلى أنّهم عليهمالسلام في جميع أحوالهم
وأطوارهم ومراتبهم ومقاماتهم وشؤونهم وكيفيّاتهم وظهوراتهم
الصفحه ٢٣٧ : آدم رأى على العرش أشباحاً يلمع
نورها » (١)
، روى الصفّار في بصائر الدرجات ٢ : ٨٠ ، الحديث ١ الباب
الصفحه ٢٤١ : علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لكفّره أو لقتله » (١)
.
وقال عليهالسلام
:
( إنّي لأكتم من علمي
الصفحه ٧ : زدنا حباً زدنا أدباً ، ومن خلال
الأدب والحب نزداد علماً ونوراً في ساحتهم وروضتهم ، لأن العلم ليس بكثرة
الصفحه ١٥ : عليهالسلام
في ظروف صعبة وشاقة ، وقد كلّفتهم تضحيات غالية . ففي عصر المتوكل العباسي مثلاً فرضت ضريبة مالية
الصفحه ٢٤ : البحار عن حنان بن سدير عن أبيه قال
: قال أبو عبد الله عليهالسلام
: يا سدير تزور قبر الحسين في كل يوم
الصفحه ٣٢ :
وقال في مكان الزيارة : وثالثها من
الآداب : الوقوف على الضريح ملاصقاً له أو غير ملاصق ، وتوهم أن
الصفحه ٤٧ : قيل : أليس في صحة السَّلام حياة
وحضور المسلَّم عليه وعدم موته وقربه للمسلِّم والإمام عليهالسلام
قد
الصفحه ٥٩ : لا والمؤمن هو محل لمحبته تعالى ؟!
فعن أُصول الكافي بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
في حديث
الصفحه ٨٤ : شفعاؤه خصماؤه
والصور في يوم القيامة ينفخ
في البحار (١)
قال رسول الله