الصفحه ٢٣٨ : بشاهدهم يحتمل أن يكون الأئمة
الأحد عشر الذين ظهروا على الناس في أزمنتهم وعرفوهم ولو في الجملة ، فالمراد
الصفحه ١٠١ :
.......................................................................................
________________________________________________
في
الصفحه ٢٩ :
الأمر الثالث : الطواف بمراقد النبي
والأئمة عليهمالسلام
:
قد اشتهر في أنه هل يجوز الطواف بمراقد
الصفحه ٢٠٨ : .
قال الإمام أمير المؤمنين عليهالسلام في تعريف المؤمن : بشره
في وجهه ، وحزنه في قلبه ، أوسع بشيء صدراً
الصفحه ١٣ : الدول ـ التي ليس لها زعيم سابق معروف وبطل عالمي شهير تمجّد فيه البطولة والفداء في سبيل الاُمة ـ يعمدون
الصفحه ٣١ : التعظيم له عليهالسلام
بتقبيل العتبة ، على أن الكلام في هذا الهوي المطلق ، وإلّا فلا ريب في عدم جواز
الصفحه ٧٥ : عليهالسلام
في الزيارة الشهيد :
الشهادة : هي الموت في سبيل الله تعالى
والشهيد : القتيل في سبيل الله .
قال
الصفحه ١١٨ : : فنظرت إلى الخاتم حين وضعته في
إصبعي ، فتمنيت من جميع ما ترك الخاتم . ثم صاح يا بلال عليّ بالمغفر والدرع
الصفحه ١٢٠ : يكون باللفظ ، وقد يكون بالعمل ، والبرهان العملي ابلغ في إثبات الدعوى لأنه لا يحتمل الخطاء .
ومن
الصفحه ١٥٥ : الثقيل ويطلق على الذنب
لثقله والجمع أوزار .
فبقتلهم سيد شباب الجنة حملوا الذنب
الثقيل في الدنيا والآخرة
الصفحه ١٦٥ : لم يجدوا ياء مع هذه الميم في كلمة واحدة ، ووجدوا اسم الله مستعملاً بياء إذا لم يذكروا الميم في آخر
الصفحه ٣٩ : الله صلىاللهعليهوآله : « من حفظ عني من
أُمتي أربعين حديثاً في أمر دينه يريد به وجه الله عزّ وجل
الصفحه ٩٣ : : فكيف كان فإن الله تعالى أعطى
الإمام الحسين عليهالسلام
السعادة في الدنيا حيث رفع اسمه ونصبت له المأتم
الصفحه ١٧٦ : : ضد الشقاوة معناه الرخاء
واليسر في شؤونه في الدارين الدنيا والآخرة ، وبعبارة اُخرى : هي الحياة الطيبة
الصفحه ١٨٠ : وأنجزته أي : عجلت
ووفيت به وقضيته .
الوعد : قال الجوهري يستعمل في الخير
والشر ، وفي الخير الوعد والعدة