الصفحه ٦٨ :
اَلسَّلامُ عَلىٰ صَفِيِّ اللهِ
وَابْنِ صَفِيِّهِ
الصفحه ١٨٨ : اريد به الله عزّ وجل وهو برٌّ فهو داخل في سبيل الله (١)
.
قال ابن الأثير : وسبيل الله عام يقع
على كل
الصفحه ٢٨ :
مضافاً إلى ما روي في البحار (١)
عن قرب الأسناد عن أبي سعد ، عن الأزدي قال : خرجنا من المدينة نريد
الصفحه ٤٦ : ورد في تفسير وتأييد هذا المعنى ما
روي عن داود بن كثير الرقي قال ، قلت : ما معنى السَّلام على الله وعلى
الصفحه ٧٤ : الإمام الحسين عليهالسلام
، ولم يجد اُمة قتلت ابن بنت نبيها وأصحابه وأهل بيته في يوم واحد بأفجع صورة
الصفحه ١٢٨ : المسلمين عامتهم ، قال ابن الأثير : النّصيحة كله يعبّر بها عن جملة هي إرادة الخير للمنصوح له .
والنّصيحة
الصفحه ١٦٩ :
________________________________________________
ان كون الإمام الحسين عليهالسلام ابن رسول الله فهو
من المسلمات عند الإمامية الاثني عشر ، وقد دل على
الصفحه ٢٤٢ : الأحزاب والبصرة » ، وعن ابن شهر آشوب : « ان القوم لما انهزموا يوم الأحزاب انقسموا سبعين فرقة في كل فرقة
الصفحه ١٢ : الزيارات ـ للمحدّث الجليل الثقة : ابن قولويه ـ لتقف على جانب من تلك الأحاديث الشريفة المروية في هذا المجال
الصفحه ٧٢ :
.......................................................................................
________________________________________________
ابن
الصفحه ١٠٣ : : وعرج جبرائيل وعرجت الملائكة
وعرجت لعيا فلقيهم الملك صلصائيل في السماء الرابعة وله سبعون ألف جناح قد
الصفحه ١٩٤ : قاتل حبيب رسول الله صلىاللهعليهوآله
وسبطه فإن لعنه من الواجبات .
قال ابن خلدون في مقدّمته : ص ٢٥٤
الصفحه ٢٢ : الملائكة فلان صديق زكّاه الله من فوق عرشه ، وسمى في الأرض وينادي منادي هذا من زوار الحسين ابن علي
الصفحه ٨٣ : ما قال زين العابدين عليهالسلام أيما مؤمن دمعت
عيناه دمعاً حتى تسيل على خده لأذى مسنا من عدونا في
الصفحه ١٤١ : من قتل الإمام عليهالسلام أن يصل إلى ملك الرّي وجرجان كما قال في أبيات له لمّا أمره إبن زياد أن يخرج