الصفحه ٢٠٢ : شك في طهارة عنصر
النبي وطيب مولده من لدن آدم إلى أبيه ، لأن آباء النبي صلىاللهعليهوآله
كانوا
الصفحه ٩٢ : ء من الرسول صلىاللهعليهوآله ومنحة منه وعطية من الله تفضل بها على جعفر الطيار رضياللهعنه
الصفحه ١٨٨ : إلى لقائه فقد استهزأ بنفسه .
السبيل : الطريق ، وما وضح منه ، وسبيل
الله ، طريق الهدى الذي دعا إليه
الصفحه ١٦٥ : أو ناقص ، وأما ما ورد من النقل فهو كثير منها ما عهد أمير المؤمنين عليهالسلام
لميثم التمار في حديث
الصفحه ٣١ : ما لا يخفى من البعد ومنع الانصراف .
وفي المجمع : والعتبة أُسكفّة الباب
والجمع عتب ، وهو كما ترى
الصفحه ٢٢٨ : شرّ أو ما يترتّب عليه من ثواب وعقاب ، فإنّ ذلك نتائج الأعمال .
قال عليهالسلام
: « من خُتم له بقيام
الصفحه ٢٢٢ : : وأنّها لكرّات ؟ قال : نعم لكرّات وكرّات ما من إمام في قرن إلّا ويكرُّ معه البرّ والفاجر في دهره حتّى يديل
الصفحه ١٣٠ : ما تعمّدت
الكذب منذ علمت أنّ الله يمقت عليه أهله . وإن كذّبتموني فإنّ فيكم من أن سألتموه عن ذلك
الصفحه ٢٠٦ : وعليّ وفاطمة والحسن
والحسين وعليّ بن الحسين عليهمالسلام
ثمّ انتهى الأمر إلينا ثمّ ابني جعفر وأومأ إلى
الصفحه ١٣١ : يعلم النّاس ما في طلب
العلم لطلبوه ولو بسفك المهج ، وخوض اللّجج (١)
، إنّ أرقى درجة يصل الإنسان بها إلى
الصفحه ٤ :
نعم . . ما أكثر خصائصه ( صلوات الله
عليه ) من قبل ولادته ويوم ولادته وخلال حياته الكريمة ويوم
الصفحه ٢٢ : الملائكة فلان صديق زكّاه الله من فوق عرشه ، وسمى في الأرض وينادي منادي هذا من زوار الحسين ابن علي
الصفحه ١٩٦ : مكان واحد ، ومنه الحديث : يبعث عبد المطلب اُمة واحدة عليه بهاء الملوك وسيماء الأنبياء (١)
.
وإنما
الصفحه ٨٢ : عليهمالسلام
ولها من الأجر فوق أن تحصى ، منها ما قال الرضا عليهالسلام
لريان بن شبيب : إن بكيت على الحسين حتى
الصفحه ١٧٤ :
: « ... اختصهم لدينه وآتاهم ما لم يؤت احداً من العالمين وجعلهم عماداً لدينه ومستودعاً لمكنون سرّه واُمناء على