الصفحه ٨٣ : ما قال زين العابدين عليهالسلام أيما مؤمن دمعت
عيناه دمعاً حتى تسيل على خده لأذى مسنا من عدونا في
الصفحه ٢١١ : ، أو بمعنى الراضي وهو الذي لا يسخط بما قدر عليه وبمعنى المطيع .
والزكي : الطاهر من الأخلاق الذميمية
الصفحه ٢٤١ : علم أبو ذرّ ما في قلب سلمان لكفّره أو لقتله » (١)
.
وقال عليهالسلام
:
( إنّي لأكتم من علمي
الصفحه ٦٠ : الله ما معرفة الله ؟ قال : معرفة أهل كلّ زمان إمامهم
الذي تجب عليهم طاعته » ، الحديث .
فعلم منه : أن
الصفحه ٦١ : عليهمالسلام
العلة المادية ، أما بالنسبة إلى أرواح الشيعة فقد علمت أنها خلقت من فاضل طينتهم النورانية المتقدم
الصفحه ١٨٩ : ويحصل العلم بما اخبر به النبي صلىاللهعليهوآله
من أحوال النشأة الأُخرى ، وهذا بالنسبة إلى عامّة الناس
الصفحه ٢١٣ :
________________________________________________
الأئمة من ولدك : إشارة إلى ما ورد في
جملة من الأخبار من ان الله عزّ وجل عوّض الحسين عليهالسلام
من شهادته
الصفحه ٧٤ : الإمام الصادق عليهالسلام : « إن الله تعالى
أوحى إلى نبي من الأنبياء ، في مملكة جبار من الجبابرة : إن إئت
الصفحه ١٢٦ : الوضوح بحيث لا يبقى لاحد جهل أو شك في الحقائق الإلهية التي منها كونهم عليهمالسلام
حجج الله على الخلق
الصفحه ١٢٣ : حجّة على جميع الخلق من الأوصياء وأوصله الله إلى نفسه تعالى وعهد إليه في ماله من التصرف الثابت لله تعالى
الصفحه ١٤ : والسير على الطريق المستقيم بعد أن كلّفه ذلك جميع ما ملك في هذه الحياة ؟!
إن في زيارة قبر الإمام الحسين
الصفحه ١١٠ : النبي صلىاللهعليهوآله : ما أنتم بأكرم
منّي اشهد عليّ يا رب أني قد وهبت لشيعة علي ابن أبي طالب
الصفحه ١٠٦ : اشتهر منهم عليهمالسلام بطرق عديدة : « بعبادتنا
عُبد الله ، ولولا نحن ما عُبد الله تعالى » يدل على ان
الصفحه ١٠٨ : من هذه الأحاديث انهم قادة الأُمم
المقتدى بهم إلى درجات العُلى ، وإلى المعارف في الدنيا والآخرة ، ولا
الصفحه ١٨٢ : مما قد اجمعت عليه الأخبار من الطرفين نشير إلى بعضها :
فعن النبي صلىاللهعليهوآله
: من سره ان يحيى