الصفحه ١٥٧ : : اوجب الرجل إذا عمل
عملاً يستحق الجنة أو النار . والموجبة : الكبير من الذنوب ومنه الحديث : ولا تكتب عليه
الصفحه ٢٣٥ : الأخبار (١)
، مثل ما رواه جابر عن الباقر عليهالسلام
قال : « إنّ الله خلق الأنبياء والأئمة على خمسة أرواح
الصفحه ٢٣ : بالبيت حتى الصباح ، وإن الحسين عليهالسلام
لأكرم إلى الله من البيت ، وإنه في وقت كل صلاة لينزل عليه سبعون
الصفحه ٢٣٤ : ، ط . الشريف الرضي ـ قم ، عن النبي صلىاللهعليهوآله قال : « أول ما خلق الله تعالى نوري ، ثمّ فتق منه نور عليّ
الصفحه ٢٢٥ : صريح كثير منها أنّهم عليهمالسلام
يرجعون إلى الدُّنيا بأشخاصهم وأجسادهم التي كانوا عليها ، فلا تلتفت
الصفحه ١٢٢ : جميع العوالم ، أي انّهم الحجج على جميع من في الوجود مما دون العرش إلى ما تحت الثرى ثم إنهم حجج الله
الصفحه ١٦٩ : لضربت عنقك ، يقول الشعبي : نظرت إلى الشيخ وإذا هو يحيى بن يعمر فحزنت له وقلت : كيف يجد حجة على ذلك من
الصفحه ٢٢٠ : جرّا فلم يبعث الله نبيّاً ولا رسولاً إلّا
رُدَّ جميعهم إلى الدُّنيا حتّى يقاتلوا بين يدي عليّ بن أبي
الصفحه ١٨٠ : ) خروج الحسين عليهالسلام
في سبعين من أصحابه عليهم البيض المذهّب لكلّ بيضة وجهان المؤدّون إلى الناس ، إن
الصفحه ١٩٣ : بما لم يسبق له مثيل في التاريخ مع ما اكد النبي صلىاللهعليهوآله في حقهم من الوصيّة بحبهم وودهم حتى
الصفحه ١٠٣ : نشرها من المشرق إلى المغرب وهو شاخص نحو العرش لأنه ذكر في نفسه فقال : ترى الله يعلم ما في قرار هذا البحر
الصفحه ١٥٨ : النبوّة حتى نلنا منها مثل ما نالوا منها من السبب والنسب ، ونلنا من الخلافة ما
لم ينالوا فبم يفتخرون علينا
الصفحه ٢٣١ : العزّ في الباطل ، ويعلم ان قليل ما يحتمله من ضرّائها يؤدّيه إلى دوام النعيم في ذر لا تبيد ولا تنفذ وإن
الصفحه ١٨ : عبد الله عليهالسلام
: وحق على الله أن يعطي ما بذل (١) .
وأيضاً عن عبد الله بن هلال ، عن أبي
عبد
الصفحه ٨٠ : أبي عبد الله الحسين عليهالسلام وأهل بيته إلى درجة بكاه كل ما في الوجود ، بل وحتى الله تعالى يذكر